هدمت الثلوج التي تساقطت بغزارة ليلة الإثنين-الثلاثاء الكثير من الخيام على رؤوس ساكنيها في مخيمات الشمال السوري. ومع انقشاع الليل انكشف حجم الكارثة الإنسانية التي لحقت بهؤلاء النازحين.
عملت فلسطينيات على إعداد كعك العيد لتوزيعه على النازحين في الخيام بمدينة رفح جنوبيّ قطاع غزة، ضمن مبادرة المرأة التطوعية مع استمرار الاستعدادات لعيد الفطر في القطاع الذي
يدفع برد الشتاء القارس النازحين في محافظة إدلب، شمال غرب سورية، إلى جمع المخلفات وحرقها لتوفير التدفئة، ما يؤدي إلى مخاطر صحية، من بينها إصابة الأطفال بأمراض صدرية
ثمة وسائل كثيرة لتخفيف حدة ارتفاع درجات الحرارة، لكن لا وجود لأي من هذه الوسائل بمخيمات النازحين في سورية، وتبقى العائلات وأطفالها يواجهون أقدارهم أمام موجات الحر القاسية
يتواصل تجنيد الأطفال في عدد من دول العالم، ويتعرض كثيرون منهم للقتل أو لإصابات جسيمة خلال مشاركتهم في القتال لصالح جماعات مسلحة، أو تنظيمات إرهابية. وبحسب بيانات الأمم