لا تزال التقاليد المتوارثة جزءاً أساسياً من عيد الفطر في ليبيا. ورغم التغيرات التي فرضتها الحداثة وأنماط الحياة المتسارعة، ثمة ما يرفض الليبيون الاستغناء عنه
من المفترض أن تكون جلسة قراءة القرآن تجربة روحية ملؤها الخشوع والسكينة، لكن في عصر تطبيقات المصحف الإلكترونية باتت التجربة أحياناً أكثر إزعاجاً وإخافة.
في ليبيا وتحديداً في مصراتة، حيث يقيم عدد كبير من العمّال المهاجرين من دول أفريقية مختلفة، لا يمرّ شهر رمضان من دون أن تفتح بعض المبادرات الإنسانية أبوابها.