بينما انتهت "قمّة القاهرة للسلام"(2023) من دون بيان ختامي، انتهت "قمّة شرم الشيخ للسلام"(2025) إلى وثيقة دولية تنتهي أهدافها لوقف الحرب في غزة وتحقيق السلام.
تكمن أهمية ما يجري في وقف حرب الإبادة الإسرائيلية على غزّة، والسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع، وأحتمالات إعماره، وتراجع احتمالات تهجير سكّانه.
نهج الصين، عبر شركاتها الحكومية التي تنخرط بحرية في مشاريع المستوطنات يُشير إلى أن الصين لم تعد طرفاً محايداً أو داعماً لفلسطين، بل شريك في المشروع الصهيوني.