النازحون في إدلب يواجهون خطر المجاعة بعد الفيتو الروسي
يواجه الملايين في إدلب خطر المجاعة بعد الفيتو الروسي على تمديد التفويض الأممي الخاص بنقل المساعدات إلى سورية (عز الدين قاسم/الأناضول)
يهدد الفيتو الروسي بخلق أزمة إنسانية بإدلب وسيتسبب بموت الناس الفقراء من الجوع (عز الدين قاسم/الأناضول)
درجة الحرارة مرتفعة جداً، وتوجد صعوبة في تأمين ماء للاستحمام (عز الدين قاسم/الأناضول)
إغلاق معبر باب الهوى تسبب بشلل القطاع الصحي بالمنطقة (عز الدين قاسم/الأناضول)
السلة الغذائية الشهرية والخبز الذي يتم توزيعه يأتيان من معبر باب الهوى (عز الدين قاسم/الأناضول)
إغلاق المعبر سيتسبب حتماً بأزمة إنسانية، المساعدات هي التي تبقي الناس على قيد الحياة (عز الدين قاسم/الأناضول)
إذا تم إقرار نقل المساعدات من جانب النظام، فإنّ الذي سيصل هو 10 بالمائة فقط من المساعدات (عز الدين قاسم/الأناضول)
ينتهي التفويض الاستثنائي الحالي لنقل المساعدات الأممية إلى سورية في 10 يوليو/تموز (عز الدين قاسم/الأناضول)
يواجه الملايين من السوريين في إدلب خطر المجاعة، بعد الفيتو الروسي على تمديد التفويض الأممي الخاص بنقل المساعدات إلى سورية عبر معبر باب الهوى على الحدود مع تركيا.
ويعيش في إدلب ما بين 4 و5 ملايين سوري معظمهم من النازحين، بعد هروبهم من قصف النظام السوري لمناطقهم. وعلى الرغم من التفويض الأممي بنقل المساعدات للمدنيين السوريين في إدلب منذ عام 2014، إلا أنّ روسيا استخدمت حق النقض (الفيتو) في 8 يوليو/تموز لعدم تمديد التفويض.
(الأناضول)
