زلزال أفغانستان.. عمليات إنقاذ وإغاثة وسط الركام
قال مسؤولون في هيئة إدارة الكوارث إنّ شدة الزلزال بلغت 6.1 درجات (سردار شفق/الأناضول)
خدمات الطوارئ والإغاثة في أفغانستان محدودة العدد والإمكانات (سردار شفق/الأناضول)
الزلزال أسفر عن دمار واسع حيث سوّي بالأرض أكثر من ألفي منزل (سيد خديبردي السادات/الأناضول)
أطقم الإنقاذ ما زالت تواجه صعوبات بسبب هطول الأمطار في بعض المناطق والفيضانات (سيد خديبردي السادات/الأناضول)
وصف الزلزال بأنه من أكثر الزلازل فتكاً في أفغانستان منذ أكثر من عقدين (سردار شفق/الأناضول)
أعمال الإنقاذ مستمرة في ولايتي بكتيكا وخوست (سردار شفق/الأناضول)
لا يزال عدد كبير من المواطنين تحت الأنقاض (سردار شفق/الأناضول)
القبائل تواصل بوسائلها البدائية عمليات الإنقاذ، وتخرج القتلى والجرحى من تحت الأنقاض (سيد خديبردي السادات/الأناضول)
ضرب زلزال بقوة 6.1 درجات على مقياس ريختر، جنوب شرقي أفغانستان على بعد 46 كيلومتراً من ولاية خوست الواقعة على الحدود مع باكستان، ما خلف أكثر من 1500 قتيل و2000 مصاب.
وأعلنت حركة طالبان أنّ أعمال الإنقاذ مستمرة في ولايتي بكتيكا وخوست، مشيرة إلى أنّ وزير الدفاع الأفغاني الملا محمد يعقوب وصل إلى المنطقة للإشراف على عمليات الإغاثة وإيصال المساعدات إلى المتضررين.
وصف الزلزال بأنه من أكثر الزلازل فتكاً في أفغانستان منذ أكثر من عقدين. وخدمات الطوارئ في أفغانستان محدودة العدد والإمكانات منذ فترة طويلة، وهي غير قادرة على التعامل وحدها مع كارثة طبيعية كبرى.
