يعيش صانع الدمى الفلسطيني مهدي كريرة، الذي غادر مدينة غزة ولجأ إلى مدينة دير البلح هرباً من القصف الإسرائيلي، مع عائلته في مبنى مهجور. يرغب كريرة في أن يرسم البسمة على
وجّه أطفال في قطاع غزة رسالة شكر وعرفان إلى طلاب جامعات الغرب، الذين ينظّمون تحرّكات حول العالم، في إطار التضامن مع الفلسطينيين في القطاع المحاصر، حيث يتعرّضون لحرب
أُعلن أخيراً الفائزون في مسابقة الصور الصحافية العالمية لعام 2024، التي تُعَدّ من أبرز المسابقات في مجال الصور الصحافية على مستوى العالم، وقد اتسمت هذه النسخة بتركيز خاص
يصعب تصوّر ما عاشه ويعيشه الأطفال في قطاع غزة منذ بدء العدوان الإسرائيلي على القطاع وحتى اليوم. ولا يتعلّق الأمر بأصوات القصف المستمرة والدمار والنزوح، فما شهده القطاع