تخشى كلّ من مصر وقطر بعد انتهاك إسرائيل اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، أن يكون الاحتلال تعمد التصعيد لإعادة التفاوض على تفاصيل المرحلة الثانية من الاتفاق.
يواجه الاتفاق على تشكيل اللجنة الإدارية لغزة صعوبات، في ظل الفجوة بين حركتي فتح وحماس، حيث تشترط "فتح" والسلطة الفلسطينية أن يكون رئيسها وزيراً في الحكومة.
في قطاع غزة المنكوب، بعد الحرب الإسرائيلية الأخيرة، تبدو الحياة العائلية معلّقة. فالاحتلال لم يوفر أيّاً من عناصر الوجود، بما في ذلك البنية الاجتماعية.