أنشأ الاختصاصي الفلسطيني، محمد الخالدي، معملاً لصناعة الأطراف الصناعية في قطاع غزة، يهدف من خلاله إلى تقديم خدماته إلى مُصابي الانتفاضة والحروب والحوادث اليومية في جميع المُحافظات، بتكلفة منخفضة.
على مدى أسبوع، اندلعت تظاهرات داخل حرم الجامعة الأميركية في القاهرة دعماً للقضية الفلسطينية، ورفضاً للعدوان الإسرائيلي على غزة، وتنديداً بالتعامل مع شركات مؤيدة للاحتلال. فكيف كانت ردة فعل الأمن المصري؟
تصاعد التوتر في جامعات أميركية عدة بين الطلاب المتضامنين مع فلسطين، على خلفية العدوان الإسرائيلي المتواصل في غزة، وإدارات المؤسسات الأكاديمية، مع فض تجمعات وتوقيف محتجين وحضور الدروس عبر الإنترنت. واختبرت التظاهرات في الجامعات الأميركية الخط الفاصل بين حرية التعبير والشمولية، كما أثارت الاحتكاكات،
عقب تنفيذ جيش الاحتلال الإسرائيلي عملية عسكرية استمرت لأكثر من أسبوع على مخيم النصيرات، وقصف عشرات المنازل، صدم السكان هناك من حجم الدمار الذي خلفه الاحتلال الإسرائيلي وسط فقدانهم مصدر الأمان الوحيد بالنسبة لهم، والذي هو المنزل.