Skip to main content
نسخة تجريبية
مواقع أخرى:
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
مباشر
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
أخبار
سياسة
اقتصاد
مقالات
تحقيقات
رياضة
ثقافة
مجتمع
منوعات
مرايا
بودكاست
البث المباشر
Main navigation
أخبار
مصر
سورية
فلسطين
الخليج
العراق
عربي
دولي
أخبار عاجلة
سياسة
تقارير عربية
تقارير دولية
تحليلات
رصد
مقابلات
سيرة سياسية
ملحق فلسطين
مدونات
اقتصاد
أسواق
اقتصاد الناس
اقتصاد عربي
اقتصاد دولي
طاقة
سياحة وسفر
سيارات
مقالات
آراء
زوايا
قضايا
مواقف
كاريكاتير
تحقيقات
تحقيق
تحقيق متعدّد الوسائط
تحت المجهر
رياضة
كرة عربية
كرة عالمية
ميركاتو
رياضات أخرى
بعيدا عن الملاعب
كأس العالم 2022
كأس آسيا 2023
كأس أمم أفريقيا 2023
ثقافة
آداب وفنون
مع غزة
كتب
وقفات
نصوص
أصدقاء لغتنا
مجتمع
قضايا وناس
المرأة
طلاب وشباب
صحة
بيئة
حالة الطقس
الجريمة والعقاب
لجوء واغتراب
كوفيد-19
منوعات
حول العالم
إعلام وحريات
نجوم وفن
موسيقى
سينما ودراما
سوشيال ميديا
علوم وآثار
مرايا
فيديو
بودكاست
إنفوغراف
كوميكس
قصص تفاعلية
ألبوم الصور
ألعاب ومسابقات
بودكاست
Maraya menu
الرئيسية
فيديو
بودكاست
إنفوغراف
كوميكس
قصص تفاعلية
ألبوم الصور
ألعاب ومسابقات
Top Menu
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
"رويترز": مدير المخابرات المركزية الأميركية وليام بيرنز يتوجه إلى إسرائيل الأربعاء للقاء رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو
لم يكن الخروج من داريا إلى إدلب سهلاً، بالنسبة إلى هؤلاء الذين صمدوا طويلاً في منطقتهم وسط النار والجوع. بعد حصار دام أربع سنوات بالتزامن مع صمت دوليّ، شهد يوم 26 أغسطس/آب 2016 نزوح هؤلاء السوريين الذين شعروا بالخذلان.
عشرات العائلات خرجت من داريا مرغمة، فاستقبلها أهالي إدلب معبّرين عن مشاعر تعاطف وإخاء. وراحوا يقدّمون للنازحين الوافدين ما يحتاجونه، ولا سيما السكن. ويشير الصحافي علاء الدين فطراوي من محافظة إدلب، إلى أنّ "منظمة عطاء للإغاثة والتنمية وفّرت 75 شقة في قرية عطاء للعائلات، مع سلال غذائية تكفي لثلاثة أشهر"، مضيفاً أنّ "جمعيات عدّة قدّمت كذلك مساعدات لهؤلاء، منها بنفسج والسلام". يضيف أنّ "الدفعات التالية من أهالي داريا النازحين استقرّت في قرى إدلب مثل جرجناز وسرمدا وغيرهما".
محمد الديراني من النازحين المهجّرين من داريا، يشعر بالغربة. يقول لـ "العربي الجديد" إنّ "من الطبيعي الشعور بالغربة على الرغم من استقبال أهالي إدلب لنا، وعلى الرغم من خروجنا من حصار. لكنّ المعطيات التي لا تُنبئ بعودتنا في المدى القريب، تزيد من شعورنا بتلك الغربة".
إلى ذلك، يُعدّ الأطفال الفئة الأكثر تضرراً من الحصار الخانق الذي كان، مع تدهور مسجّل في حالتهم الصحية الجسدية وكذلك ما عانوه من أزمات نفسية. وكانت
منظمة الأمم المتحدة للطفولة
(يونيسف) قد أكّدت في تقرير أصدرته في يونيو/ حزيران الماضي، أنّ فريقها المشارك في أوّل قافلتين للمساعدات الإنسانية بعد حصار السنوات الأربع، شهد واقع الخوف والصدمات داخل داريا بالتزامن مع أمل وقوة سُجّلا بين الأطفال.
ويفيد نازحون بأنّ وضع الأطفال تغيّر إلى الأفضل بعد بلوغ إدلب، بعضهم لم لا يسبق لهم أن عرفوا طعم الفواكه أو البسكويت. ويشيرون إلى أنّ العمل قائم على توفير احتياجات الأطفال على الرغم من سوء الوضع السكني. ولعلّ الاحتضان الشعبي للنازحين وأطفالهم هو الذي يخفّف من المأساة.
اقــرأ أيضاً
جرائم الحرب سبب التهجير القسري لداريا
أبو محمود من مدينة سرمين، يعرّف عن نفسه بلقبه مفضلاً عدم الكشف عن هويّته، ويقول لـ "العربي الجديد": "لديّ بيت بنيته لابني، قدّمته لأهلنا الوافدين من داريا. لو كنت أملك شيئاً آخر، لكنت قدّمته من دون تردد". بالنسبة إليه، فإنّ "أهالي داريا في عيوننا، وهم إخوة نتمنى من الله أن يساعدنا على تقديم ما يلزم للتخفيف عنهم".
تجدر الإشارة إلى أنّ الجامعة العربية دانت الأحد الماضي، مسألة تفريغ المدن من سكّانها الأصليين وإجبارهم على مغادرتها تحت التهديد، ورأت في ذلك مخالفة للقانون الدولي الإنساني.
أحمد سيسي شاب عشريني من نازحي داريا، مصاب بالفخذ والبطن. يخبر "العربي الجديد" أنّ "الخروج من داريا كان في رحلة طويلة، شعرت خلالها بالتعب". فهو تحمّل صعوبة تلك الرحلة "إلى حين وصوله إلى قلعة المضيق. هناك، سقطت أرضاً بعدما أصبت بدوار. وضعوني في سيارة إسعاف وأجريت لي الإسعافات اللازمة، لنصل الى إدلب بعد خمس ساعات". يضيف سيسي أنّ "اليومَين الأوّلَين في إدلب، كانا من أصعب الأيام. لم أكن قادراً على تناول الطعام ولا الشراب، وكنت أنظر إلى ما حولي بدهشة. لكنّ حالي تحسّنت في اليومين الماضيين، وبدأت أتأقلم مع الوضع الجديد بسبب حسن معاملة الناس لنا".
لا يفكّر سيسي في المستقبل. كلّ ما يشغله حالياً هو حاجته إلى العلاج الذي قد يستغرق نحو أربعة أشهر. فهو في حاجة إلى الخضوع إلى أكثر من عملية جراحية. ويشير في سياق متّصل، إلى أنّ "الإصابات نُقلت إلى مستشفى باب الهوى، أما الحالات التي تحتاج إلى عمليات جراحية فوجهتها إلى المستشفيات التركية. ومن المتوقّع أن يكون ذلك خلال فترة عيد الأضحى، نظراً لفتح الحكومة التركية حدودها في ذلك الحين".
خوف من البراميل
"أطفال داريا يخافون من البراميل والطائرات"، بحسب ما يقول فطراوي. يضيف: "لذا، عمدت منظمة عطاء للإغاثة والتنمية إلى تنظيم نشاطات لهم مذ وصلوا إلى محافظة إدلب، في محاولة لدعمهم نفسياً". ويتابع: "أما بالنسبة إلى معالجة الوضع الصحي الجسدي للأطفال أو نازحي داريا عموماً، فقد استنفرت كل الفرق الطبية في إدلب، فيما نُقلت الحالات الحرجة إلى تركيا للعلاج".
اقــرأ أيضاً
حكايات السوريين في يوم الرحيل عن داريا
مرايا
فيديو
كوينتن تارانتينو يدشن نجمته على رصيف الفن في هوليوود
كوينتن تارانتينو يدشن نجمته على رصيف الفن في هوليوود
19 مايو 2020
+
الخط
-
دشن المخرج الاميركي الحائز جوائز اوسكار كوينتن تارانتينو نجمته على رصيف الفن في هوليوود قبل ايام قليلة على صدور فيلمه الجديد "ذي هايتفل ايت".(فرانس برس)