نشبت مناوشات وتدافع مساء الثلاثاء، أمام ممثلية كندا في رام الله وسط الضفة الغربية؛ بين متظاهرين من طلاب من جامعة بيرزيت بشكل خاص ومدينة رام الله بشكل عام من جهة، والشرطة الفلسطينية الخاصة التي كانت تشكل سلسلة بشرية لمنع المتظاهرين من الوصول إلى بوابة الممثلية من جهة أخرى.
طالب الرئيس الفلسطيني محمود عباس، الأحد، بحل سياسي يجمع قطاع غزة والضفة الغربية بما فيها القدس، في دولة فلسطينية مستقلة من خلال مؤتمر دولي. ودعا عباس إلى ذلك في مداخلة له أمام الاجتماع الخاص لمنتدى الاقتصاد العالمي في العاصمة السعودية الرياض. لكنه تحدث عن ما وصفه بحق إسرائيل الكامل بالأمن، ما أثار
لم يكن الهجوم الذي شنّه مستوطنون، الأحد الماضي، على حظيرة أغنام للفلسطيني نظام معطان، أبو علي (50 عاماً) في قرية برقا شرق رام الله، وسط الضفة الغربية، حدثاً منفصلاً، فهو منذ خمسة عشر عاماً تقريباً يشهد مضايقات ممنهجة، وصلت ذروتها بعد الحرب على غزة، في 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي. على الطرف الشمالي
قال قادة إسرائيليون إنّهم سيتصدون لأيّ عقوبات تُفرض على أيّ وحدة عسكرية إسرائيلية بسبب انتهاكها لحقوق الإنسان، وذلك بعدما ذكرت وسائل إعلام أنّ واشنطن تعتزم اتخاذ مثل هذا القرار، الأول من نوعه، ضدّ وحدة نيتسح يهودا العسكرية الإسرائيلية. وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أنّ واشنطن تعتزم فرض عقوبات على وحدة