تتواصل احتجاجات نازحين سوريين في مخيم الإيقى بمحافظة إدلب شمال غربي سورية منذ أيام، للمطالبة بالعودة إلى المناطق التي أجبروا على النزوح منها، فضلاً عن مطالبات بالإفراج عن عدد من النازحين المعتقلين.
مقاعد فارغة، وشاشة كبيرة نسيت الألوان والحركة، وأبواب مغلقة إلا من عشاق الحنين إلى الماضي؛ هو الحال بالنسبة لصالات السينما في مدينة القامشلي السورية الواقعة في محافظة الحسكة شمال شرقي البلاد. تُعرف مدينة القامشلي بحراكها الثقافي النشط منذ بدايات القرن الماضي، فازدهرت فيها حركة الفن والثقافة وخرّجت
رغم الظروف الصعبة يبقى للعيد حضوره لدى النازحين في مخيمات شمال غربي سورية، إذ يحاولون المحافظة على ما بقي لهم من تقاليد موروثة في العيد، وتصحبهم ذكريات حزينة عن فقدان الأحبة واللقاءات التي كانت تجري في العيد.
ناشد لاجئون سوريون السلطات الأمنية العراقية وقف حملة ترحيلهم القسري إلى سورية، على الرغم من امتلاكهم وثائق رسمية عراقية تُمكنهم من البقاء والعمل، كما أنهم مسجّلون لدى المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في العراق. وفي الأيام القليلة الماضية، احتجز عناصر أمن عراقيون عدداً من اللاجئين
تمر ذكرى يوم الأرض هذا العام وسط أوضاع وسيناريوهات غير متوقعة عاشتها القضية الفلسطينية على مدار 6 أشهر نتيجة الحرب الإسرائيلية المتواصلة على قطاع غزة، والتي ضمت يومياتها وتفاصيلها جوانب من وقائع النكبة الفلسطينية في عام 1948، خصوصاً ما يتعلق بالتهجير.