نقص المساعدات يحرم الآلاف من الرعاية الصحية شمال غربي سورية
أوقفت منظمات إنسانية وإغاثية دعمها لبعض المستشفيات العاملة في مناطق شمال غرب سورية، وسط ما يعانيه القطاع الصحي من شحّ الإمكانيات (عز الدين قاسم/الأناضول)
يأتي توقف الدعم عن المستشفيات في حين تشهد مناطق الشمال انتشاراً للفقر وتردياً في الأوضاع المعيشية للسكان (عز الدين قاسم/الأناضول)
توقف الدعم ينذر بكارثة طبية وإنسانية كبيرة (عز الدين قاسم/الأناضول)
الممرض يسعف الطفلة من خلال وضع جهاز تنفس اصطناعي لها (عز الدين قاسم/الأناضول)
مخاوف من انتشار الأوبئة في الشمال السوري والعواقب الكارثية المترتبة على إيقاف الدعم للمنشآت الطبية (عز الدين قاسم/الأناضول)
أغلب الأهالي ليست لديهم القدرة على تحمّل تكاليف الرعاية الطبية الخاصة لهم ولأطفالهم الصغار (عز الدين قاسم/الأناضول)
18 مستشفى في إدلب توقف عنها التمويل، بسبب انتهاء مشاريع الدعم، تقدّم خدمات طبية مجانية تزيد على 100 ألف خدمة طبية شهرياً (عز الدين قاسم/الأناضول)
أكثر الأقسام التي تحتاج إلى أدوية ومستهلكات ولوازم مختبر وتصوير وعمليات ومواد، هي الأقسام الخاصة بعناية الأطفال (عز الدين قاسم/الأناضول)
الأهالي يعانون من ظروف معيشية صعبة لا سيما في فصل الشتاء ويجهدون لتأمين رعاية صحية لأطفالهم (عز الدين قاسم/الأناضول)
يقدّم متطوعون الرعاية الطبية والإسعافية رغم نقص الإمكانيات وعدم امتلاك بنية تحتية طبية (عز الدين قاسم/الأناضول)
خدمة رعاية صحية لنساء حوامل من المتطوعين مع متابعة وضعهن الطبي والصحي وأطفالهن حديثي الولادة (عز الدين قاسم/الأناضول)
يتلقّى الأطفال العلاج في مستشفى "الجمعية الطبية السورية الأميركية" (SAMS) بموارد محدودة، في إدلب شمال غربي سورية.
ويعاني القطاع الصحي في إدلب، بعد قطع الدعم الطبي عن المستشفيات الكبيرة بسبب نقص المساعدات، بينما تواجه العائلات صعوبة بالغة في العثور على مستشفى لعلاج أطفالهم.
حُرم المدنيون في سورية من خدمات المستشفيات، بعد أن قطعت منظمات الإغاثة الدولية مساعداتها عن 18 مستشفى في محافظة إدلب وما حولها.
(الأناضول)
