أفشل نشطاء فلسطينيون، اليوم الخميس، لقاء أميركياً فلسطينياً، كان من المفترض أن يعقد في مدينة رام الله وسط الضفة الغربية، استمراراً للموقف الفلسطيني الرافض لموقف الإدارة الأميركية المنحاز لإسرائيل.
لم يكن الهجوم الذي شنّه مستوطنون، الأحد الماضي، على حظيرة أغنام للفلسطيني نظام معطان، أبو علي (50 عاماً) في قرية برقا شرق رام الله، وسط الضفة الغربية، حدثاً منفصلاً، فهو منذ خمسة عشر عاماً تقريباً يشهد مضايقات ممنهجة، وصلت ذروتها بعد الحرب على غزة، في 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي. على الطرف الشمالي
قال قادة إسرائيليون إنّهم سيتصدون لأيّ عقوبات تُفرض على أيّ وحدة عسكرية إسرائيلية بسبب انتهاكها لحقوق الإنسان، وذلك بعدما ذكرت وسائل إعلام أنّ واشنطن تعتزم اتخاذ مثل هذا القرار، الأول من نوعه، ضدّ وحدة نيتسح يهودا العسكرية الإسرائيلية. وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أنّ واشنطن تعتزم فرض عقوبات على وحدة
نظمت القوى والفصائل الوطنية والإسلامية والحراكات الشعبية والطلابية وقفة على دوار المنارة، في مدينة رام الله وسط الضفة الغربية، أمس الأحد، للتنديد بجرائم الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة ومخيم نور شمس في طولكرم شمالي الضفة.
هاجم مئات المستوطنين الإسرائيليين المسلحين قرية برقة شرق رام الله وسط الضفة الغربية، أمس الأحد، ما أسفر عن ست إصابات بالرصاص الحي، وفق وزارة الصحة الفلسطينية. كما أضرم المستوطنون النيران في حظيرة كبيرة مخصصة لتربية الأغنام، وقطعوا رؤوس عدد منها.