في الوقت الذي كان فيه جيش الاحتلال يقتحم بلدة البيرة في الضفة الغربية، ذهب الرئيس الفلسطيني محمود عباس لزيارة وزير أمن الاحتلال بني غانتس، في منزله برأس العين، في خطوة كانت محل استنكار واسع من قبل فصائل المقاومة الفلسطينية.
طالب الرئيس الفلسطيني محمود عباس، الأحد، بحل سياسي يجمع قطاع غزة والضفة الغربية بما فيها القدس، في دولة فلسطينية مستقلة من خلال مؤتمر دولي. ودعا عباس إلى ذلك في مداخلة له أمام الاجتماع الخاص لمنتدى الاقتصاد العالمي في العاصمة السعودية الرياض. لكنه تحدث عن ما وصفه بحق إسرائيل الكامل بالأمن، ما أثار
رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس كلف رئيس صندوق الاستثمار الفلسطيني محمد مصطفى بتشكيل الحكومة التاسعة عشرة خلفاً لحكومة محمد اشتيه الذي قدم استقالته في 26 فبراير/ شباط الماضي، فمن يكون محمد مصطفى؟
احتجزت الأجهزة الأمنية الفلسطينية ثلاثة شبان لقرابة نصف ساعة في مركبات الأمن، بعد منع مسيرة غاضبة من الوصول إلى مقر المقاطعة (الرئاسة الفلسطينية) في رام الله وسط الضفة الغربية، رفضاً لاستقبال الرئيس الفلسطيني محمود عباس لوزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، فيما أكد المحتجزون بعد إخلاء سبيلهم تعرّض
عمّت تظاهرات العاصمةَ المغربيةَ الرباط، أمس الأحد، تضامناً مع غزة، ورفضاً للتطبيع مع الكيان الإسرائيلي. واعتبر المتظاهرون أن ما يحدث في غزة إبادة جماعية، وعلى المغرب أن يلغي كل اتفاقيات التطبيع.