بنى أطفال فلسطينيون في غزة أرجوحة مؤقتة من أنبوب مهمل مثبت فوق أنقاض المباني المدمرة في مخيم جباليا للاجئين، لخلق جو من المرح في العيد مع غياب كل مقومات الحياة جراء العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة.
عبر وسم "حنزرعها بعون الله" الذي أطلقه الفلسطيني، يوسف صقر أبو ربيع، على مواقع التواصل، بدأ مبادرته لتوفير بذور وأشتال لاستئناف الحياة الزراعية في قطاع غزة، رغم استمرار حرب الإبادة الإسرائيلية والحصار.
رغم الظروف الصعبة التي يمرّ بها قطاع غزة جراء الحرب الإسرائيلية المتواصلة على مدار أكثر من 6 أشهر، ما زالت نساء فلسطينيات في قطاع غزة يحرصن على إعداد كعك العيد لتوزيعه على الأطفال، تماماً كما كنّ يفعلن في السنوات الماضية.
تتزايد أصوات اليهود، من صحافيين وكتّاب وسينمائيين وفنانين، الذين ينتقدون إسرائيل علناً، ويصفون صراحة ما ترتكبه بحق الفلسطينيين في غزة بأنه إبادة جماعية وجرائم حرب، ويطالبون بوقف فوري لإطلاق النار. فمنذ بدء العدوان على القطاع في السابع من أكتوبر/تشرين الأول، وقعوا على أكثر من رسالة مفتوحة تنتقد
قال مراسل "العربي الجديد"، اليوم الجمعة، إنّ شرطة برلين منعت انعقاد "مؤتمر فلسطين.. سنحاكمكم" الداعم للقضية الفلسطينية بأيامه الثلاثة نهائياً، بعدما قطعت الكهرباء عن قاعة المؤتمر. وأضاف أن الشرطة اعتقلت ناشطين يهوداً من المشاركين والمنظمين للمؤتمر، فيما قدم الطاقم القانوني للجهة المنظمة للمؤتمر