تصاعد التوتر في جامعات أميركية عدة بين الطلاب المتضامنين مع فلسطين، على خلفية العدوان الإسرائيلي المتواصل في غزة، وإدارات المؤسسات الأكاديمية، مع فض تجمعات وتوقيف محتجين وحضور الدروس عبر الإنترنت. واختبرت التظاهرات في الجامعات الأميركية الخط الفاصل بين حرية التعبير والشمولية، كما أثارت الاحتكاكات،
مخرجو ومنتجو السينما الوثائقية في حوار خاص مع "العربي الجديد" خلال المهرجان الوثائقي العالمي Getting Real '24 في المتحف الياباني الأميركي في لوس أنجليس، الذي نظمته IDA (international documentary association، في الفترة من 15 إلى 18 إبريل/ نيشان 2024، حيث أكدوا دعمهم للقضية الفلسطينية، وسط تنديد
نظم متظاهرون أميركيون يوما من "الحصار الاقتصادي" لدفع القادة إلى التوصل لوقف لإطلاق النار في غزة، وأغلقوا عدداً من الطرقات والجسور في مختلف أنحاء الولايات المتحدة الأميركية.
قال النائب في الكونغرس الأميركي، تيم والبيرج، في تصريحات صادمة، إنه بدل تقديم المساعدات إلى غزة "يجب أن تكون مثل هيروشيما وناغازاكي"، الأمر الذي خلّف ردات فعل وإدانات حيال ما وصف بدعوة لإبادة الفلسطينيين في القطاع.
