Skip to main content
نسخة تجريبية
مواقع أخرى:
رمضان مع العربي الجديد
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
مباشر
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
أخبار
سياسة
اقتصاد
مقالات
تحقيقات
رياضة
ثقافة
مجتمع
منوعات
مرايا
بودكاست
البث المباشر
Main navigation
أخبار
مصر
سورية
فلسطين
الخليج
العراق
عربي
دولي
أخبار عاجلة
سياسة
تقارير عربية
تقارير دولية
تحليلات
رصد
مقابلات
سيرة سياسية
ملحق فلسطين
مدونات
اقتصاد
أسواق
اقتصاد الناس
اقتصاد عربي
اقتصاد دولي
طاقة
سياحة وسفر
سيارات
مقالات
آراء
زوايا
قضايا
مواقف
كاريكاتير
تحقيقات
تحقيق
تحقيق متعدّد الوسائط
تحت المجهر
رياضة
كرة عربية
كرة عالمية
ميركاتو
رياضات أخرى
بعيدا عن الملاعب
كأس العالم 2022
كأس آسيا 2023
كأس أمم أفريقيا 2023
ثقافة
آداب وفنون
مع غزة
كتب
وقفات
نصوص
أصدقاء لغتنا
مجتمع
قضايا وناس
المرأة
طلاب وشباب
صحة
بيئة
حالة الطقس
الجريمة والعقاب
لجوء واغتراب
كوفيد-19
منوعات
حول العالم
إعلام وحريات
نجوم وفن
موسيقى
سينما ودراما
سوشيال ميديا
علوم وآثار
مرايا
فيديو
بودكاست
إنفوغراف
كوميكس
قصص تفاعلية
ألبوم الصور
ألعاب ومسابقات
بودكاست
Maraya menu
الرئيسية
فيديو
بودكاست
إنفوغراف
كوميكس
قصص تفاعلية
ألبوم الصور
ألعاب ومسابقات
Top Menu
رمضان مع العربي الجديد
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
نتنياهو: لا لوقف إطلاق النار دون الإفراج عن الرهائن في غزة
نتنياهو: إسرائيل مستعدة للتوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح الرهائن من غزة لكنها ليست مستعدة للإذعان لمطالب حماس المبالغ فيها
رويترز عن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو: حماس تأمل في أن يدفعنا الضغط الدولي للاستجابة لمطالبها لكن ذلك لن يحدث
يعتصم شبّانٌ عاطلون في بلدة ذيبان (قرب عمّان) في خيمةٍ، مطالبين الحكومة، السابقة برئاسة عبدالله النسور والراهنة برئاسة هاني الملقي، بتوفير فرص عمل. قرأنا، والله أعلم، أن الحكومة يسّرت وظائف لأربعة عشر منهم، ورفضوها. لم يحظ اعتصامهم بانتباه إعلامي محليّ كافٍ، ولم نكن في الخارج لنعرف شيئاً عنه، لولا التصعيد المقلق الذي استجدّ، أخيراً، في صداماتٍ مع قوى الأمن التي بدت على شيءٍ من الخشونة والحدّة في ساعات ما بعد الإفطار في الأيام القليلة الماضية. وفي الأثناء، أصيب عناصر من الدرك بإطلاق نار، اضطر وجهاء ونشطاء للتبرير لاحقاً بأن المرتكبين مندسّون. وبذلك، صارت القصة هي الدولة وهيبتها، والخروج على النظام العام. وبتنا نطالع من يكتب إن البطالة مشكلةٌ عجزت عن حلها دولٌ كبرى ومتقدّمة، وثمّة من صاح محذّراً من "ربيع عربي" في هذا الصيف الأردني.
تتجاوز هذه الوقائع، في أصلها ومنشأها، محدوديّتها في بلدةٍ تتبع محافظة مأدبا، إذ تتصل، بداهةً، بالوضع الاقتصادي الصعب في الأردن، وبأحوالٍ معيشيةٍ متدنيّة، تعاني منها شرائح غير هيّنة من المواطنين، وكذلك بمغالبة أعدادٍ كبيرة من الشباب الأردني إحباطاً ظاهراً، يصل، عند عديدين منهم، إلى تخوم اليأس. وإذ يجري في ذيبان ما نتابعه بشيء من القلق والترقب، بعد أيامٍ من الجريمة الإرهابية التي استهدفت نقطةً حدودية شمالية مع سورية، وقضى فيها سبعة عسكريين، فذلك يعني أن المشكلة الاقتصادية والاجتماعية المعيشية في الأردن صارت تتوازى مع نيران إرهابٍ معلن، يستهدف المؤسستين العسكرية والأمنية، بالنظر إلى أن تلك الجريمة باغتت البلاد بعد أيامٍ من استهداف مكتب مخابرات البقعة وعين الباشا، وسقط فيه خمسة عسكريين. وكانت إربد قد شهدت سقوط ضابط في صدام مع إرهابيين مسلحين في مارس/ آذار الماضي. وفي نوفمبر/ تشرين ثاني الماضي، جرت واقعة إطلاق نار على مركز تدريب للشرطة وقضى فيها خمسةٌ بينهم أميركي. ويفرض تتابع هذه الحوادث انتباهاً حاذقاً إلى ما يبيّته ناس تنظيم داعش وخفافيشه وأنصاره ضد الأردن، عندما يرمون بنيرانهم الجيش والمخابرات والشرطة. وفي البال أن ثقة الأردنيين بهذه المؤسسات مرتفعة، فقد كشف المؤشر العربي لعام 2015 الذي أنجزه المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات أن الأردنيين أكثر العرب ثقةً بهذه المؤسسات في بلدانهم، وتصل إلى مستوىً قياسي بالجيش (85%)، وتبلغ بشأن المخابرات 79% وبشأن الشرطة 68%.
لا مدعاة، هنا، لتكرار ما شدّد عليه زملاءُ أكثر اقتداراً، عن وجوب عدم الاقتصار على الصيغ الأمنية في اجتراح الحلول للمشكلات الاقتصادية التي تسوّغ الاعتصامات والاحتجاجات، الشبابية وغيرها. فالمقصد من هذه السطور تذكير غير الأردنيين، في غير بلدٍ عربي، وإنْ يكتوي بعضهم بالذي نرى ونعرف، بأن الأردن، البلد الآمن الذي ينعم باستقرار سياسي وتوافق اجتماعي، حماه الله وأهله، بات يشهد نُذراً مقلقة، على صعيدين: الإرهاب الذي يريد أن يطاول أمنه وعصب الدولة الأساسي فيه، والتأزم المعيشي الذي تتبدّى مظاهره في الغلاء الذي لم يعد محتملاً، وكذا البطالة التي ارتفعت في العام 2015 عن سابقه 2.4%. وحين تعصى الحلول عليها، لا تجد الحكومات المتعاقبة غير رفع الأسعار والضرائب والرسوم، كما "أبدعت" في ذلك كله حكومة عبد الله النسور، والظاهر أن همّة حكومة هاني الملقي في هذا الصدّد نشطة، إذ بادرت إلى الأمر نفسه، قبل أن تُكمل شهرها الأول.
الأردن بخير، إن شاء الله، وليس إشاعة التطيّر من أمرٍ جللٍ قد يتعرّض له، لا سمح الله، غرض هذه السطور، وإنما هي الدعوة الملحة إلى اجتراح صيغ إبداعيةٍ في الحلول المتوخاة لحماية البلاد من نذر إرهابٍ مقلق واضطرابات اجتماعية تتسبّب بها أوضاعٌ معيشية لا تتحسّن. وليس كاتب هذه السطور من في وسعه أن يقدّم هذه الصيغ والحلول، فأهل الكفاءة والدراية في الأردن، وبينهم في مواقع المسؤولية وصناعة القرار، كثيرون. وأولوية الأولويات قدّامهم أن ينبّهوا إلى أن الضرب بيدٍ من حديد ضد الإرهاب والإرهابيين لا ينبغي أن يتوازى بضربٍ من حديدٍ آخر ضد من يحتجون على بطالةٍ يكابدونها وأسعار تكويهم وفقرٍ يعاندهم واختناق يشعرون به.
مرايا
فيديو
الانتخابات التونسية : توقعات واعتراضات
الانتخابات التونسية : توقعات واعتراضات
19 مايو 2020
+
الخط
-
الانتخابات التونسية : توقعات واعتراضات