التخريب المتعمّد لما تبقى من المخطّط الأساسي لمدينة بغداد يجري خارج سلطة الدولة والحكومة، ورغماً عنها، وتبقى الحلول الترقيعية هي أقصى ما تستطيع أن تفعله.
تنشغل السلطات الأمنية في العراق منذ أيام بالبحث عن العمّال الآسيويين الذين دخلوا البلاد بطرقٍ غير شرعية، لا سيما بعد حادثة إطلاق النار في منطقة الأعظمية
تنسّق الحكومة العراقية مع مصر إرسال مساعدات إلى فلسطينيي غزة تتضمن مستلزمات طبية ومواد غذائية وملابس، في وقت يواصل العراقيون إرسال تبرعات ومساعدات، وقدم بعض التجار مبالغ مالية كبيرة
تُطلق على كثير من البنايات في مدينة بغداد، أسماء سيدات عُرفن قديماً بـ "الخاتونات"، وهنّ سيدات من نخبة المجتمع، كان لهن دور في البناء والتجارة والفنون في العاصمة العراقية
يروي صباح الفلاحي، وهو من بين الضباط الذين قادوا محاور الاشتباك البري المباشر ضد وحدات المارينز الأميركية داخل مطار بغداد عام 2003، تفاصيل حول معركة الأيام الثلاثة، التي استخدمت فيها القوات الأميركية كل أنواع الأسلحة، بهدف السيطرة على المطار.
فيروس كورونا الجديد الذي طاول العالم، نغّص على العراقيين كما على سواهم من الشعوب المسلمة والعربية فرحة رمضان. فحُرموا من طقوس كثيرة جعلت الاحتفال بهذا الشهر منقوصاً.
أثارت تصريحات النائبة في البرلمان العراقي، وحدة الجميلي، التي هدّدت بتظاهرات وصفتها بالحاشدة، لإغلاق محلات بيع الخمور في العاصمة بغداد، ردود فعل متباينة وانتقادات بين الأوساط الشعبية والناشطين.
لم تصمد حكومة عادل عبد المهدي، الذي شغل منصب رئيس الوزراء كمرشح تسوية، لأكثر من عام وشهر واحد فقط، بعدما أجبر على إعلان تقديم استقالته إلى البرلمان طبقا لما دعت إليه المرجعية الدينية.
أطلقت مجموعة من الشباب العراقيين مشروعاً لدعم الفقراء وتوفير الطعام اليومي لهم، متحملين على عاتقهم تكاليف المشروع الذي لاقى أصداء واسعة ودعماً في مناطقهم.
الحواجز الإسمنتية أو الكتل الكونكريتية أو "الصبّات" لم تجزّئ مدينة بغداد فحسب، بل فرّقت أهلها بعضهم عن بعض، مصنّفة إياهم جماعات متمايزة. اليوم، كثر راحوا يعيدون اكتشافها أو يتعرفون إليها.