تُعدّ استقالة رئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، عبد الله باتيلي، فشلاً جديداً لمساعي المنظمّة الدولية في حلّ الأزمة، ما زاد من تعقيد المشهد وانقسامه.
تغيب سيطرة دول وسط أفريقيا عن أطرافها، ما سبّب أزمة أمنية إقليمية في 3 دول وسط تصاعد عمليات الاختطاف التي تستهدف الموسرين وموظفي المنظمات غير الحكومية.
شوّهت الحرب الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة والاشتباكات مع حزب الله اللبناني، السوق العقارية الإسرائيلية، إذ محيت مدن ومستوطنات بأكملها من خريطة الطلب.