تصرّفت طهران بحكمة عبر ردها الحتمي، لكن المضبوط والمعلن عنه، فظلت تواجه الضربات الموجعة بصبر استراتيجي، ولن تضحي بأذرعها في المنطقة من أجل رد عسكري على إسرائيل.
بدأت السلطات العراقية في العاصمة بغداد، حراكاً جديداً بشأن ملف المياه مع الجارتين تركيا وإيران، يهدف إلى ضمان وصول كميات كافية من المياه إلى نهري دجلة والفرات.