Skip to main content
نسخة تجريبية
مواقع أخرى:
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
مباشر
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
أخبار
سياسة
اقتصاد
مقالات
تحقيقات
رياضة
ثقافة
مجتمع
منوعات
مرايا
بودكاست
البث المباشر
Main navigation
أخبار
مصر
سورية
فلسطين
الخليج
العراق
عربي
دولي
أخبار عاجلة
سياسة
تقارير عربية
تقارير دولية
تحليلات
رصد
مقابلات
سيرة سياسية
ملحق فلسطين
مدونات
اقتصاد
أسواق
اقتصاد الناس
اقتصاد عربي
اقتصاد دولي
طاقة
سياحة وسفر
سيارات
مقالات
آراء
زوايا
قضايا
مواقف
كاريكاتير
تحقيقات
تحقيق
تحقيق متعدّد الوسائط
تحت المجهر
رياضة
كرة عربية
كرة عالمية
ميركاتو
رياضات أخرى
بعيدا عن الملاعب
كأس العالم 2022
كأس آسيا 2023
كأس أمم أفريقيا 2023
ثقافة
آداب وفنون
مع غزة
كتب
وقفات
نصوص
أصدقاء لغتنا
مجتمع
قضايا وناس
المرأة
طلاب وشباب
صحة
بيئة
حالة الطقس
الجريمة والعقاب
لجوء واغتراب
كوفيد-19
منوعات
حول العالم
إعلام وحريات
نجوم وفن
موسيقى
سينما ودراما
سوشيال ميديا
علوم وآثار
مرايا
فيديو
بودكاست
إنفوغراف
كوميكس
قصص تفاعلية
ألبوم الصور
ألعاب ومسابقات
بودكاست
Top Menu
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
القناة 12 العبرية عن مسؤول إسرائيلي كبير لم تسمّه: لدينا ما يكفي من الوسائل لدخول رفح واحتلالها بدون مساعدة أميركية
القناة 12 العبرية مسؤول إسرائيلي كبير لم تسمّه رداً على تصريحات بايدن: إسرائيل ستحتل رفح في جميع الأحوال
تحتفل البلاد الإسلامية، في هذه الأيام، بمولد النبي محمد (صلى الله عليه وسلم)، وهو الذي ولد في 12 من شهر ربيع الأول، بعد حادثة الفيل بخمسين يوماً.
وترافق الاحتفال النبوي تقاليد إسلامية عديدة أصبحت جزءاً من التراث الإسلامي، من أبرزها، ذكر مناقب النبي الأمين، والوقوف على أخلاقه الحميدة، والخصال الطيبة التي عُرف بها، بالإضافة إلى توزيع الحلوى، وانتشار الفوانيس في الشوارع وعلى شرفات البيوت.
ولا يخلو المولد النبوي المبارك أيضاً في كلِّ عامٍ من الخطب الرنانة التي يتحفنا بها أصحاب "الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر"، وهي خطبٌ مدججة بكثير من الوعظ والإرشاد والنصائح التي لا يتعدّى تأثيرها باب المسجد، ففي وقتٍ يخرج أخونا في لله من بيت لله، يضع ما سمعه وراء ظهره، كأنّه لم يسمع شيئاً.
متى يعي المتدينون أنّ هذا الأسلوب عفا عليه الزمن، ولم يعد يجدي نفعاً مع أُناسٍ يعيشون في القرن الواحد والعشرين (وهنا أستثني الذين يعيشون بيننا بأجسادهم فقط، لكن عقولهم تعود إلى عصورٍ غابرة)، ومتى يكفون عن ترديد قضايا أصبحت مستهلكةً إلى درجةٍ مقزّزة، ومتى يعلمون أنّ في سيرة النبي محمد والرسالة التي جاء بها أموراً عظيمة غير الأحلام الوردية التي يتغنون بها بعودة الأيام الخوالي، لا لشيء وإنّما حتى يمسكون زمام التشريع من ألفهِ إلى يائه، ويجعلون حتى "شمّة الهوا" حرام، ورجسٌ من عمل الشيطان!
أدعو الذين يقودون المنابر إلى دراسة سيرة الأنبياء القدامى، فنوح وإبراهيم وموسى وعيسى ومحمد كانوا ثواراً يتبعهم الفقراء والمساكين من أبناء الشعب المظلوم، وهم ثاروا على كلِّ أنواع الظلم والعبودية و(الجهل الديني) والعادات والتقاليد السيئة.
لا أستغرب من أنّ كثيرين لا يتطرّقون إلى هذه المفارقة، لأنّهم حولوا الدين من خلال الخطاب الذي يعتمدون عليه إلى دينٍّ يدعو إلى الخضوع والاستسلام لتحقيق مصالح شخصية ضيقة، وهم بذلك ينسفون رسالة محمد الثورية نسفاً، وهنا يطرح السؤال: ما قيمة الطقوس والخطب والكلام الذي يقال في المولد النبي من قبلهم؟
وبدا الاستسلام منتشراً بعد أن زرعه بعضهم في عقول أتباعهم، فعبارات مثل "قسمة ونصيب"، وهذا "قضاء الله وقدره"، والذي "مكتوب على الجبين تراه العين"، إلى آخره.
ولكن، يجب أن نفرّق بين الدين ومن فهموه وفق رغباتهم وأهوائهم ومصالحهم الشخصية. الثورة نزعة أصلية من نزعات كلّ الأديان السماوية، وكلّ من يتفوّه بغير ذلك فهو لا يريد لدينه خيراً.
يعتقد بعضهم أنّ الديمقراطية اخترعت اختراعاً في الدول الحديثة، أو أنّ جيناتهم الوراثية تجعلهم قادرين على الإبداع وصنع الحضارة، كما ظن بعضهم في الجنس الهندآري (أيّ الهندي الأوروبي).
إلا أنّ الحقيقة تقول إنّهم وصلوا إلى ما وصلوا إليه جرّاء المعارك الطاحنة التي قامت بها الشعوب في وجوه حكامهم المستبدين، وهي نزعةٌ ثورية من نزعات المجتمع المتمدن، كما يقول علي الوردي رحمه الله. ولكن، ليس من مصلحة أولئك تنمية الحس الثوري لدى العامة، فهم مستفيدون أكبر استفادة من الحكام، فيعتاشون على الرواتب التي يمنحوها لهم، وعلى الهبات والهدايا التي تُرسل "من تحت الطاولة"، وهذا الثمن ندفعه بسبب تداخل الدين في السياسة أو العكس.
الطامة الكبرى تكمن في أن كلّ من يُريد قيادة شعلة التنوير والتحرّر العقلي من الأمراض التي ينشرونها، يُتهم بأنه زنديقٌ وخارج عن الملّة، وكافرٌ وفاجرٌ، ويرفعون أيديهم إلى السماء راجين الله عزّ وجل أن يحشره في نار جهنم وبئس المصير، والرعية تردّد وراءهم: آمين!
نور سلطان نزارباييف
الصورة
كازاخستان: السجن 18 عاماً بحق رئيس الوزراء الأسبق كريم ماسيموف
الصورة
كازاخستان: خضوع الرئيس السابق نزارباييف لجراحة قلب
الصورة
رئيس كازاخستان يحل البرلمان ويدعو إلى انتخابات مبكرة
الصورة
انتخابات كازاخستان: التجديد لتوكاييف تحت شعار ديمقراطي
الصورة
رئيس كازاخستان يوافق على تعديلات دستورية: إعادة تسمية العاصمة أستانة