تواجه الفتيات والنساء ذوات الإعاقة في إدلب أشكالاً من العنف الأسري، إلى جانب العزل القسري، خوفاً من الوصمة المجتمعية، ما يؤدي إلى حرمانهن من أبسط الحقوق.
خلف الزلزال الذي ضرب الشمال السوري في 6 فبراير/شباط الماضي، أعداداً كبيرة من الأطفال الذين فقدوا أسرهم ليصبحوا أيتاماً يعانون من الوحدة والأمراض، ويحتاجون إلى الرعاية الجسدية والنفسية
لا يؤثّر قدم لعبة "المنقلة" على شعبيتها، فحتى اليوم، يحرص كبار السن في مخيمات إدلب على لعبها هرباً من مأساة النزوح التي يعيشونها، والحصول على فرصة للتسلية مع الأصدقاء.
لا يستطيع معظم نازحي مخيمات إدلب تأمين احتياجات في شهر رمضان في ظل عيشهم تحت خط الفقر، ومعظم العائلات في المخيمات تقتات على مساعدات غذائية توزعها عدد من المنظمات.
يفقد أطفال في الشمال السوري حياتهم بسبب أمراض سوء التغذية، خاصة في مخيمات النزوح، بالتزامن مع ﻗﻠﺔ ﺍﻟﻨﻈﺎﻓﺔ العامة ﻭﻋﺪﻡ ﺗﻮﻓﺮ ﻣﻴﺎﻩ آمنة للشرب، ﻭﺍﻟﻤﻤﺎﺭﺳﺎﺕ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﺴﻠﻴﻤﺔ ﻟﺘﻐﺬﻳﺔ الأطفال.