avata

آسيا جبار

مقالات أخرى

تعود ذاكرتي إلى ذكرى صبية في سنتها الخامسة أو السادسة، وهي تقرأ كتابها الأوّل: لقد عصفت بها الريح إلى هذا البيت في القرية، وفي يدها رواية استعارتها من المكتبة المدرسية.

21 يوليو 2015