avata

حسام الدين وائل

مقالات أخرى

مضت الأيام وزاد حسني تألقًا وشع وهجًا داخل الجزائر وخارجها، حتى جاء اليوم الأسود، ففي صباح خريف الـ29 أيلول/ سبتمبر، قتل حسني برصاصة كانت كافية لأن تلبس وهران اللون الأسود، وتحزن الوسط الفني، قبل أن تقع كالصاعقة على أسرته

01 أكتوبر 2017

هل سيصدق بعضكم أنّ "البسملة" مازالت تثير جدلًا في الجزائر داخل الأوساط الرسمية والشعبية؟ قد تكون الإجابة بـ"لا" وهي منطقية. لكن هذا الذي يحدث في بلاد أمازيغية وعربية ينص دستورها على أنّ الإسلام دين الدولة

21 سبتمبر 2017

تعود شهرة كمال داود، إلى الحملة التي أطلقها ضدّه عبد الفتاح زيراوي حمداش رئيس "جبهة الصحوة السلفية"، والتي يكفّره فيها ويطالب بإعدامه أمام الملأ بسبب كتاباته، مدعيًا أنها تمسّ الذات الإلهية. فسجن "الشيخ" حمداش وذاع صيت كمال داود.

19 سبتمبر 2017

في مونديال جنوب أفريقيا في عام 2010، بدا أن لاعبي المنتخب الجزائري اهتموا بمظهرهم أكثر من أي شيء آخر، فكانت أولى إطلالتهم للجمهور مثيرة للجدل، عندما اختاروا صبغ شعورهم باللون الأصفر، وسط موجة من الانتقادات وجّهها الإعلام الجزائري للاعبي منتخبه.

03 سبتمبر 2017

أطلق المتنافسون في مصارعة الكباش على أبطالهم اسم "داعش" و"البغدادي" و"بوكو حرام" وقبلها حملوا أسماء رؤساء ورياضيين مثل "صدام" و"القذافي" "زيزو" و"سوداني". كما توصف هذه الكباش بألقاب مختلفة تمثل أحداثًا سياسية وكوارث طبيعية، وأمراضا فتاكة شهدها العالم مثل "تسونامي" و"إيبولا".

30 اغسطس 2017

هي عينة لأغاني عديدة عن "الحراقة" ومآسيهم في البحر، وفي أوطان لم يلتفت فيها المسؤولون إلى قدراتهم، لم يمنحوهم نصيبًا، منحوهم بطالة ومرارة، منحوهم سجنًا وأكفانًا عائمة، لذلك غادروا، أغانيهم لا تضمّ سوى حزن الرحيل وما يتبقى من ذكرياته.

24 يوليو 2017

الرئيس الفرنسي السابق جاك شيراك قال عن الفنان الأمازيغي معطوب الوناس قبل مقتله في لقاء بُث على قنوات تلفزيونية فرنسية: "إنه رجلٌ يُسمع صوت الجزائر بقوّة عالية، صوت جميل، صوت جميل جدًا، أتمنى ألا يسكت هذا الصوت".

30 يونيو 2017

برنامج آخر، تستغل فيه فتاة المارّة وتطلب منهم مساعدتها في تصليح عطب أصاب سيارتها المركونة، فيبادر أحد الشباب إلى مساعدتها، لكن المفاجأة هي ظهور إخوتها الذين يقومون بتهديد الضحيّة بالضرب والسب وإجباره على الزواج من شقيقتهم باعتبار أنه صديقها.

03 يونيو 2017

يدور في الشارع الجزائري، أن بعض المرشّحين للانتخابات أصبحوا يطاردون المواطنين، من خلال اللجوء إلى الشعوذة والسحر وزيارة بيوت العرّافات، أو يلجؤون إلى شراء الأصوات بتوزيع السندويتشات ومبالغ زهيدة من المال، والاعتماد على الأفارقة المهاجرين بطريقة غير شرعية لتوزيع الملصقات.

16 ابريل 2017