Skip to main content
نسخة تجريبية
مواقع أخرى:
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
مباشر
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
أخبار
سياسة
اقتصاد
مقالات
تحقيقات
رياضة
ثقافة
مجتمع
منوعات
مرايا
بودكاست
البث المباشر
Main navigation
أخبار
مصر
سورية
فلسطين
الخليج
العراق
عربي
دولي
أخبار عاجلة
سياسة
تقارير عربية
تقارير دولية
تحليلات
رصد
مقابلات
سيرة سياسية
ملحق فلسطين
مدونات
اقتصاد
أسواق
اقتصاد الناس
اقتصاد عربي
اقتصاد دولي
طاقة
سياحة وسفر
سيارات
مقالات
آراء
زوايا
قضايا
مواقف
كاريكاتير
تحقيقات
تحقيق
تحقيق متعدّد الوسائط
تحت المجهر
رياضة
كرة عربية
كرة عالمية
ميركاتو
رياضات أخرى
بعيدا عن الملاعب
كأس العالم 2022
كأس آسيا 2023
كأس أمم أفريقيا 2023
ثقافة
آداب وفنون
مع غزة
كتب
وقفات
نصوص
أصدقاء لغتنا
مجتمع
قضايا وناس
المرأة
طلاب وشباب
صحة
بيئة
حالة الطقس
الجريمة والعقاب
لجوء واغتراب
كوفيد-19
منوعات
حول العالم
إعلام وحريات
نجوم وفن
موسيقى
سينما ودراما
سوشيال ميديا
علوم وآثار
مرايا
فيديو
بودكاست
إنفوغراف
كوميكس
قصص تفاعلية
ألبوم الصور
ألعاب ومسابقات
بودكاست
Top Menu
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
فرانس برس عن وزير الداخلية السلوفاكي: رئيس الوزراء لا يزال في غرفة العمليات وحياته في خطر
عبر مكبرات الصوت العملاقة المثبتة على عربات الهامر العسكرية، بدأ الجيش العراقي منذ فجر أمس الأربعاء يوجه نداءاته للسكان بلزوم منازلهم ورفع رايات بيضاء فوقها وكذلك مطالبته لمقاتلي تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) الاستسلام. ويعتمد الجيش هذا الأسلوب في التواصل وبثّ الرسائل لأن المساحة التي يسيطر عليها مسلحو "داعش" لم تعد تتطلب إلقاء منشورات في فضائها، وبات بإمكان الصوت أن يصل لجميع تلك المناطق المحاصرة بشكل كامل من جميع الاتجاهات. وهي أحياء الإصلاح والعريبي والهرمات وتموز وحاوي الكنيسة ومشيرفة والصناعة وبوابة الشام والزنجيلي والنهروان والرفاعي واليرموك، والتي تقع جميعها في الجزء الشمالي الغربي للساحل الأيمن من الموصل.
واكتسب القتال خلال الساعات الماضية طابعاً أكثر شراسة، إذ يتنقل مقاتلو كلا الطرفين من منزل إلى آخر ومن شارع إلى زقاق في حرب عصابات واضحة، لكنها تخاض باستخدام أسلحة ثقيلة بدلاً من المتوسطة، على خلاف ما أعلن عنه مسؤولون عسكريون في بغداد، قبل أيام. وشهدت أحياء نابلس ووادي العين والرسالة معارك عنيفة، فيما تجددت الاشتباكات داخل الموصل القديمة بعد هدوء استمر طيلة مساء الثلاثاء وصباح الأربعاء.
"
القوات الأمنية العراقية تحتجز مئات الرجال والشباب في ظروف صعبة
"
وأكد مسؤولون في الجيش العراقي أن غالبية عناصر تنظيم "داعش" اختاروا البقاء والقتال كونهم انتحاريين ومن جنسيات عربية وآسيوية. وقال قائد عمليات نينوى، اللواء نجم الجبوري، لـ"العربي الجديد"، إن "أفراد داعش لم يعد أمامهم إلا إلقاء سلاحهم أو القتال حتى الموت بنيران قواتنا أو تفجير أنفسهم"، وفق تعبيره. وبيّن أن "المعركة من ناحية عملية انتهت ولم يعد هناك شيء اسمه عاصمة الخلافة في الموصل". وأوضح أن قطعات القوات الأمنية العراقية باتت تقف على مسافة عشرات الأمتار عن الطرف الغربي للجسر القديم الذي يربط وسط منطقة الموصل القديمة بجزئها الشرقي، مضيفاً أن جامع "النوري" الذي ألقى فيه زعيم تنظيم "داعش"، أبو بكر البغدادي، خطابه الأول، "سيكون قريباً جداً تحت سيطرتنا إضافة إلى منارة الموصل الحدباء التاريخية"، بحسب قوله.
وأعلن القيادي في الجيش العراقي، العقيد سعد خلف، في حديث مع "العربي الجديد"، أن "قوات الجيش من الفرقة المدرعة التاسعة والفرقة 16 بالإضافة لقوات الحشد الشعبي تمكنت من السيطرة على قرية الجفال والمجمع السكني في منطقة شيخ محمد شرق منطقة بادوش شمال الموصل". ولفت إلى أن "قوات الجيش العراقي والحشد الشعبي ستتقدم خلال الساعات المقبلة للسيطرة على الأحياء السكنية شمال الجانب الغربي لمدينة الموصل، بعد السيطرة على أكثر من 80 بالمائة من مساحة منطقة بادوش"، على حد تعبيره.
اقــرأ أيضاً
ألف مقاتل من "داعش" في الموصل معزولين عن تلعفر
وعلى الرغم من تقدم القوات العراقية الذي يبدو سريعاً في مناطق غرب الموصل، إلا أنه لم يصدر حتى الآن أي تصريح من القيادات العسكرية العراقية حول
السقف الزمني لنهاية المعارك
في غرب الموصل، مع أن رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي، أعلن أن "معارك الموصل في مراحلها الأخيرة"، وذلك خلال مؤتمر صحافي عقده في مكتبه ببغداد ليلة الثلاثاء. وحذر العبادي مسلحي "داعش" من أنهم سيقتلون إن لم يستسلموا. وذكر أنه سيزور واشنطن الأسبوع المقبل وسيلتقي بالرئيس الأميركي، دونالد ترامب، للبحث معه في شأن
المعركة وما بعدها
.
"
غالبية عناصر "داعش" اختاروا البقاء والقتال كونهم انتحاريين
"
وتشير توقعات قيادات عسكرية ميدانية إلى أن حسم معارك الموصل بشكل نهائي سيكون مطلع شهر إبريل/نيسان المقبل، بعد إتمام السيطرة على أغلب مناطق الجانب الغربي للمدينة خلال الأيام القليلة المقبلة، ومحاصرة من تبقى من عناصر "داعش" في أحياء صغيرة.
ومع تواصل العمليات العسكرية في غرب الموصل، اضطرت آلاف الأسر من سكان غرب الموصل إلى النزوح باتجاه مناطق جنوب غرب الموصل بسبب اشتداد المعارك والقصف العشوائي المتبادل بين القوات العراقية وعناصر "داعش"، فضلاً عن تعرض العائلات المحاصرة
للجوع والعطش
بعد نفاد ما بحوزتهم من مؤن منذ بداية العمليات العسكرية في غرب الموصل. وأشارت تقارير لمنظمات دولية إغاثية إلى أن "عدد النازحين من مناطق غرب الموصل وصل إلى أكثر من 100 ألف نازح منذ انطلاق العمليات العسكرية". وقد أجلي الآلاف منهم إلى خارج الموصل بواسطة المركبات العسكرية وهم يعانون من مشاكل غذائية وصحية لافتقادهم أبسط مقومات الحياة كالغذاء والدواء.
واستمرت القوات الأمنية العراقية في احتجاز مئات الرجال والشباب في ظروف صعبة في منطقة حمام العليل جنوب الموصل لغرض التحقيق معهم والتأكد من عدم انتمائهم لتنظيم "داعش"، بينما سمحت لأفراد عائلاتهم بالتوجه بمفردهم نحو مخيمات النازحين في حمام العليل والقيارة.
ونتيجة
تفاقم أوضاع النازحين
من مدينة الموصل وعدم قدرة المخيمات على استيعاب المزيد منهم، وجّهت قيادات عسكرية عراقية القوات الأمنية بإبقاء سكان مناطق غرب الموصل في مساكنهم خلال العمليات العسكرية الدائرة هناك، على الرغم من الأوضاع الخطيرة واستمرار الاشتباكات والقصف العشوائي المتبادل. ورجح مسؤولون محليون في الموصل أن تتم إعادة سكان المناطق المحررة في غرب الموصل والبعيدة نسبياً عن مناطق القتال، خلال الأيام المقبلة، لتخفيف الضغط الحاصل على المخيمات والجهود الإغاثية المقدمة للنازحين.
اقــرأ أيضاً
القوات العراقية على مشارف "الموصل القديمة"
إسماعيل هنية: تحرك طلاب العالم دعما للقضية الفلسطينية مشهد غير مسبوق
إسماعيل هنية: نقول للأسرى إن فجر الحرية آتٍ وطوفان الأقصى سيحقق لكم الحرية
مونبلييه
الصورة
الخزري يستمر مع مونبلييه بشرط وحيد وأندية عربية تريده
الصورة
مونبلييه يفاجئ وهبي الخزري.. ووكيله يتحرك قبل "الميركاتو"
الصورة
هل يكون زغادي خليفة قديورة في تشكيلة الجزائر؟
الصورة
ديلور كان قريباً من اللعب مع الخزري والتعمري في مونبلييه
الصورة
طبلة الأذن آخر محطات ديمبيلي في سلسلة الإصابات