Skip to main content
نسخة تجريبية
مواقع أخرى:
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
مباشر
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
أخبار
سياسة
اقتصاد
مقالات
تحقيقات
رياضة
ثقافة
مجتمع
منوعات
مرايا
بودكاست
البث المباشر
Main navigation
أخبار
مصر
سورية
فلسطين
الخليج
العراق
عربي
دولي
أخبار عاجلة
سياسة
تقارير عربية
تقارير دولية
تحليلات
رصد
مقابلات
سيرة سياسية
ملحق فلسطين
مدونات
اقتصاد
أسواق
اقتصاد الناس
اقتصاد عربي
اقتصاد دولي
طاقة
سياحة وسفر
سيارات
مقالات
آراء
زوايا
قضايا
مواقف
كاريكاتير
تحقيقات
تحقيق
تحقيق متعدّد الوسائط
تحت المجهر
رياضة
كرة عربية
كرة عالمية
ميركاتو
رياضات أخرى
بعيدا عن الملاعب
كأس العالم 2022
كأس آسيا 2023
كأس أمم أفريقيا 2023
ثقافة
آداب وفنون
مع غزة
كتب
وقفات
نصوص
أصدقاء لغتنا
مجتمع
قضايا وناس
المرأة
طلاب وشباب
صحة
بيئة
حالة الطقس
الجريمة والعقاب
لجوء واغتراب
كوفيد-19
منوعات
حول العالم
إعلام وحريات
نجوم وفن
موسيقى
سينما ودراما
سوشيال ميديا
علوم وآثار
مرايا
فيديو
بودكاست
إنفوغراف
كوميكس
قصص تفاعلية
ألبوم الصور
ألعاب ومسابقات
بودكاست
Top Menu
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
الجمعية العامة للأمم المتحدة: الفلسطينيون مؤهلون لينالوا العضوية الكاملة في المنظمة
يطلق المغاربة على الإجازة الصيفيّة تسمية "العطلة الكبيرة"، وتتنوّع النشاطات العائليّة في هذه العطلة وتختلف الوجهات. وفيما تحتل شواطئ المغرب على المحيط الأطلسي والبحر الأبيض المتوسط المرتبة الأولى، بخاصة في المدن الكبرى كطنجة وأصيلة والسعيدية والبيضاء وأكادير، يقصد عدد كبير من المصطافين المناطق الجبلية، بينما يهتم آخرون بمخيمات الأطفال الصيفيّة.
بحر وجبل وبادية
في المصايف البحريّة، تملك العائلات الميسورة فرصة استئجار شقق مفروشة مطلة على البحر، بينما يلجأ متوسطو الدخل إلى المخيمات الصيفيّة الجاهزة قرب الشواطئ أو يستأجرون قطعة أرض غير مشغولة لنصب خيامهم.
يقول مصطفى (43 عاماً) وهو أب ثلاثة أطفال إن "المخيّم قريب جداً من البحر، وهو غير مكلف مادياً على الرغم من بعض المعاناة التي نخبرها، وذلك في ظل عدم تمكننا من تحمّل تكاليف الفنادق والشقق المفروشة". ويشير إلى أنّ للتخييم سلبياته المتمثلة في وجود الحشرات والزواحف، وكذلك إيجابياته الماديّة والمعنويّة، إذ إنه "يعزّز الاعتماد على النفس، ويربّي الطفل على الاقتصاد، والتمتع بالحياة البسيطة".
في المقابل تفضل أسر أخرى الجبل على البحر لمناخه المنعش، وكذلك بهدف ممارسة بعض الهوايات كالتسلق، الذي ينشط بشكل خاص في ضواحي مراكش، وزيارة مغارات جبال الأطلس في ضواحي مدينتَي أكادير الجنوبيّة وتازة في الشمال الشرقي. كذلك، ثمّة فئة كبيرة من المغاربة تختار البادية لقضاء إجازة الصيف، وتفضّل البساطة والجو النقي والحيوانات الأليفة.
وعن ذلك تقول السعدية (33 عاماً): أحب البادية كثيراً وأنتظر العطلة الكبيرة من أجلها. فأنا أعشق حياة الطبيعة البسيطة.. أحب حلب الأبقار، وشرب الحليب الطازج، ومشاهدة الأغنام وهي تعود بانتظام إلى حظيرتها. وتشير إلى أنّها تسعى إلى تعليم أولادها فوائد البساطة تلك.
من جهة أخرى، تختار أسر عديدة نشاطاً نوعياً آخر بالتزامن مع اصطيافها، وهو زيارة الوالدَين. يقول سعيد (48 عاماً) وهو أب لأربعة أطفال: أحاول عدم حرمان أطفالي من أي شيء، ولذلك نختار وجهة معيّنة. وبعد تمضية الفترة المتفق عليها، لا بد من زيارة الوالدَين والجدّة. وأحرص بذلك على تعلق أبنائي بجذورهم.
تسهيلات
هناك عائلات أخرى، لا قدرة لديها على توفير تكاليف الاصطياف لكلّ أفرادها، فتفضّل إرسال الأطفال وحدهم إلى مخيمات صيفيّة ناشطة في البلاد، وعلى سبيل المثال المخيمات الكشفيّة. يقول عادل (37 عاماً) وهو أب طفلَين: أرسل أبنائي إلى مخيّم كشفي يشرف عليه طاقم تربوي، وأنا مرتاح جداً لذلك. هم بين أيد أمينة ومحترفة، تعمل على تنمية مهارات متعددة لدى الأطفال. وتشير فتيحة التي تعمل مشرفة على أحد المخيمات الكشفيّة التابعة لمدينة تمارة، المحاذية للعاصمة الرباط، إلى أن "الحياة في المخيّم الكشفي لها طعم خاص. ففيها يتعلم الكبار، وكذلك الصغار، معنى الحياة والاعتماد على النفس لتنوّع الأنشطة التي تتوزّع بين مسابقات، وتوعية بيئيّة وصحيّة، وتنمية المواهب، وتعزيز الثقة في النفس، وترسيخ حب الاستطلاع والمغامرة".
"
الحياة في المخيّم الكشفي لها طعم خاص. ففيها يتعلم الكبار، وكذلك الصغار معنى الحياة والاعتماد على النفس
"
في المقابل، يلجأ العديد من الأسر المغربيّة ذات الدخل المحدود أو المتوسّط إلى الاقتراض لتغطية تكاليف الإجازة الصيفيّة. وتقدّم بعض الشركات عروضاً خاصة بالسفر مع تسهيلات في الأداء عبر أقساط مريحة شهرياً.
تقول سهام: استحصلت وزوجي، الذي يعمل معي في الشركة نفسها، في العام الماضي، قرضاً ماليّاً كي نتمكن من إنجاز رحلة سياحيّة على مدى عشرة أيام. ونحن ما زلنا ندفع الأقساط حتى اليوم. وعلى الرغم من ذلك، تشير إلى أنّها كانت فرصة "لولاها لما تمكّنت من إسعاد أطفالي".
كذلك تنظم عائلات غير قادرة على السفر نزهات دوريّة، وهو حال عائلة عائشة (29 عاماً) وهي أم طفلَين تقول: نحاول الترويح عن أنفسنا بالتنزّه مع الأصدقاء والأقارب والجيران، فنحضّر الطعام بأنفسنا ونذهب به إلى الغابة القريبة من الحيّ. وهناك يلعب الأطفال ويستمتعون تحت أنظارنا. وآخرون لا يتمكنون حتى من الاصطياف بأقلّ الشروط الممكنة، ومن هؤلاء محسن الشاب العشريني الناقم على الوضع المادي السيئ لأسرته. ويقول بسخط: لا أدري لماذا ينجبوننا، وهم لا يوفرون لنا أبسط الأمور!. ويضيف: إن كثيراً من أقراني لديهم سياراتهم الخاصة، ومصروف جيبهم الشهري من أهلهم، وهم يستطيعون السفر متى شاؤوا.
الجمعية العامة للأمم المتحدة توصي مجلس الأمن الدولي بإعادة النظر في عضوية الفلسطينيين "بشكل إيجابي"
مجزرة رابعة
الصورة
حكم مصري بإعدام ثمانية من قيادات الإخوان في قضية "المنصة"
الصورة
تذكير بضحايا "رابعة وأخواتها" من الصحافيين في مصر
الصورة
26 منظمة دولية ومصرية تطالب بالعدالة لضحايا مجزرة رابعة
الصورة
المصريون يحيون الذكرى الـ9 لمذبحة رابعة: توثيق الجريمة وصور الضحايا
الصورة
ذكرى "رابعة" و"النهضة": تقسيم المجتمع أخطر الذيول