Skip to main content
نسخة تجريبية
مواقع أخرى:
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
مباشر
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
أخبار
سياسة
اقتصاد
مقالات
تحقيقات
رياضة
ثقافة
مجتمع
منوعات
مرايا
بودكاست
البث المباشر
Main navigation
أخبار
مصر
سورية
فلسطين
الخليج
العراق
عربي
دولي
أخبار عاجلة
سياسة
تقارير عربية
تقارير دولية
تحليلات
رصد
مقابلات
سيرة سياسية
ملحق فلسطين
مدونات
اقتصاد
أسواق
اقتصاد الناس
اقتصاد عربي
اقتصاد دولي
طاقة
سياحة وسفر
سيارات
مقالات
آراء
زوايا
قضايا
مواقف
كاريكاتير
تحقيقات
تحقيق
تحقيق متعدّد الوسائط
تحت المجهر
رياضة
كرة عربية
كرة عالمية
ميركاتو
رياضات أخرى
بعيدا عن الملاعب
كأس العالم 2022
كأس آسيا 2023
كأس أمم أفريقيا 2023
ثقافة
آداب وفنون
مع غزة
كتب
وقفات
نصوص
أصدقاء لغتنا
مجتمع
قضايا وناس
المرأة
طلاب وشباب
صحة
بيئة
حالة الطقس
الجريمة والعقاب
لجوء واغتراب
كوفيد-19
منوعات
حول العالم
إعلام وحريات
نجوم وفن
موسيقى
سينما ودراما
سوشيال ميديا
علوم وآثار
مرايا
فيديو
بودكاست
إنفوغراف
كوميكس
قصص تفاعلية
ألبوم الصور
ألعاب ومسابقات
بودكاست
Top Menu
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
الجيش الإسرائيلي: معبر كرم أبو سالم مع غزة مغلق حالياً أمام شاحنات المساعدات بعد تعرضه لإطلاق نار
هم "
السوريون الذين نجوا بمحض الصدفة من الموت أو الاعتقال، ولم ينجوا من محنة فقد الأهل والأحبة والأصدقاء، بالموت، وفي المعتقلات"، جابوا العاصمة باريس من ساحة "الباستيل" وصولاً إلى ساحة الجمهورية "ريبوبليك"، رفقة ألف سوري معتقل ما بين زنازين "تنظيم الأسد"، وتنظيمات "قوى الشر المتكاثرة".
تحت شعار "المعتقلون أولاً"، انطلقت في 11 من يونيو/حزيران الجاري، الساعة الرابعة مساء، تظاهرة بالعاصمة الفرنسية باريس، كانت قد دعت وعملت على تنظيمها مجموعة "ناجون من المعتقل في سورية"، التي أسسها الفنان السوري فارس الحلو.
تقدم التظاهرة التي لم تغب عنها اللمسات الفنية، مجسمٌ أسود كبيرٌ للسجن وقضبانه، نفذه الفنان السوري أحمد علي دينو، تلته أمواج صور المعتقلين القابعين في زنازين تنظيم الأسد، وباقي التنظيمات التي تعيث فساداً في سورية، وغنت خلالها الفنانتان السوريتان رشا رزق ونعمى عمران، أسماء المعتقلين بشكل أوبرالي، وباللغتين العربية والفرنسية، مع قرع الطبول.
Facebook Post
الفنان فارس الحلو أشار لـ"العربي الجديد" إلى أن هذه التظاهرة يمكن تسميتها "بالعمل الفني المشترك مع الناس"، وقال "نحن السوريون الناجون من المعتقلات بالصدفة، نرفض اعتبار اللاجئين قضية والمعتقلين ملفاً، هدفنا جعل ملف المعتقلين قضية رأي عام دولي، ونؤمن أن حسم المسألة السورية، لن يتم قبل حسم قضية المعتقلين الموجودين لدى أمراء الحرب والتنظيمات المسلحة، وعلى رأسها تنظيم الأسد".
الصحافي صخر إدريس، الناطق الإعلامي للمبادرة وأحد مؤسسيها، شرح لـ"العربي الجديد"، رمزية الحيز الجغرافي، الذي اختاره السوريون ليكونوا صوت مواطنيهم المغيبين خلف الزنازين فقال: "العالم كله يعرف الباستيل، الحصن الذي أنشئ في القرن الثالث عشر للدفاع عن باريس، لكنه تحول إلى رمز للطغيان بعدما صار سجناً للمعارضين السياسيين والدينيين والمحرضين ضد الدولة، لذا قررنا الانطلاق من ساحة الباستيل إلى ساحة الجمهورية، التي دائماً ما تحتضن فعاليات للتعبير عن الرأي، في دلالة للانتقال من القمع إلى الحرية".
Facebook Post
شارك في التظاهرة فنانون ومخرجون وموسيقيون وإعلاميون ومثقفون سوريون، ومنهم معتقلون سابقون، من بينهم الفنانة السورية مي سكاف، والفنان السوري جلال الطويل، والصحافي شيار خليل، الناطق الإعلامي لمبادرة "الناجون من المعتقل" وأحد أعضائها، الذي أكد على أهمية قضية المعتقلين السوريين، لا سيما بعدما قامت الدول المتفاوضة حول سورية بتحويله إلى ملف سياسي، داعياً للإفراج عنهم، وتنفيذ المادة 12 من القرار 2254، الذي التف عليه المجتمع الدولي.
Facebook Post
وأضاف شيار لـ"العربي الجديد": "عملنا لأشهر عدة على توثيق حالات الاعتقال، والحصول على وثائق وشهادات تثبت ذلك، في التظاهرة حملنا صور المعتقلين من أطفال، وطلاب، وفنانين وحقوقيين ومعتقلين كرد في سجون الاتحاد الديمقراطي شمال سورية. فهدفنا الأول هو المطالبة بالمعتقلين لدى كل التنظيمات، على رأسهم تنظيم الأسد، والإفراج الفوري عنهم وفق المواثيق الدولية المتفق عليها".
Facebook Post
النسيان لم يبتلع وجوههم
من بين صور المعتقلين التي جابت شوارع باريس، برزت ملامح الفنان المسرحي
زكي كورديللو
وابنه الفنان الشاب مهيار، والكاتب والممثل عدنان الزراعي، المغيبين في زنازين الأسد منذ سنوات، من دون أن يعلم أهلهم عن مصيرهم شيئاً. وصورة الفنانة سمر كوكش، التي تقضي محكوميتها اليوم في سجن عدرا، كذلك حضر الأب باولو المعتقل لدى تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش)، والحقوقيتان رزان زيتونة وسميرة الخليل، المخطوفتان على يد تنظيم "جيش الإسلام".
Facebook Post
الكاتب زياد ماجد أضاء على هذه الملامح التي أبى زملاء المهنة نسيانها فقال إن "أهمية المبادرة تندرج ضمن التفكير بالملف الأكثر ارتباطاً بالمسألة السورية والإنسانية عامةً، فسورية كانت سجناً كبيراً، واليوم هناك عشرات الآلاف من المعتقلين، معظمهم في سجون نظام الأسد، فهذا النشاط هو للتفكير بهم وللتأكيد أن النسيان لم يبتلع وجوههم".
غائبون عن الشاشة حاضرون بقوة في الشارع
غاب العديد من الفنانين السوريين عن الشاشة والمشهد الدرامي، غياب ربما ارتبط بوضع البلد الكارثي، وبظروف شخصية أجبروا على مواجهتها، وكثير منها كان ضريبة لخيار وموقف أخلاقي اتخذوه، إذ أصروا على أن يكونوا أمناء للفن الذي يبني الإنسان، ويؤسس لكرامته.
الفنان نوار بلبل
المقيم اليوم في الأردن، والذي لم يتوقف عن العمل الفني المرتبط مباشرة مع آلام وأحلام مواطنيه، أكد أن حضور الفنان لا ينحصر في الشاشة، ورأى في التظاهرة "حدثاً هو الأجمل بعد مظاهرات عام 2011، رغم أنه جاء متأخراً، متمنياً أن ينتقل إلى جميع عواصم العالم".
Facebook Post
بدوره، ثمّن الفنان عبد الحكيم قطيفان، الجهود الجبارة التي بذلها زملاؤه في التظاهرة، وقال لـ"العربي الجديد": "جاءت التظاهرة كرسالة راقية متحضرة، تعبر عن سورية التي ظلمها الأصدقاء والأعداء، وأخفق كثيرون في الإلمام بروحها وإبرازها"، مشيراً إلى أن "فارس الحلو وبقية الزملاء نجحوا في إزالة هذا اللبس، وهنا يكمن الجوهر الحقيقي لدور الفنان".
يذكر أن الفنان
عبد الحكيم قطيفان
، لم يتوقف ومنذ انطلاقة الثورة السورية، عن المشاركة في كثير من الفعاليات الداعمة لأبناء مواطنيه، وهو المعتقل لسنوات طوال في عهد الأسد الأب، والناجي صدفة.. من هلاك المعتقل.
Facebook Post
لاعب
الصورة
أيمن برقوق يتعرض لاعتداء عنيف في ألمانيا.. وينقل إلى المستشفى
الصورة
لاعب فرنسي يعتزل ويقاضي مخابر لقاح فيروس كورونا
الصورة
لاعبان في الدوري الإنكليزي متهمان بالضلوع في قضية اغتصاب
الصورة
لاعب مغربي يتعرض لهجوم عنصري ويحظى بدعم فريقه
الصورة
فيردر بريمن يُعاقب كيتا حتى نهاية الموسم