Skip to main content
نسخة تجريبية
مواقع أخرى:
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
مباشر
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
أخبار
سياسة
اقتصاد
مقالات
تحقيقات
رياضة
ثقافة
مجتمع
منوعات
مرايا
بودكاست
البث المباشر
Main navigation
أخبار
مصر
سورية
فلسطين
الخليج
العراق
عربي
دولي
أخبار عاجلة
سياسة
تقارير عربية
تقارير دولية
تحليلات
رصد
مقابلات
سيرة سياسية
ملحق فلسطين
مدونات
اقتصاد
أسواق
اقتصاد الناس
اقتصاد عربي
اقتصاد دولي
طاقة
سياحة وسفر
سيارات
مقالات
آراء
زوايا
قضايا
مواقف
كاريكاتير
تحقيقات
تحقيق
تحقيق متعدّد الوسائط
تحت المجهر
رياضة
كرة عربية
كرة عالمية
ميركاتو
رياضات أخرى
بعيدا عن الملاعب
كأس العالم 2022
كأس آسيا 2023
كأس أمم أفريقيا 2023
ثقافة
آداب وفنون
مع غزة
كتب
وقفات
نصوص
أصدقاء لغتنا
مجتمع
قضايا وناس
المرأة
طلاب وشباب
صحة
بيئة
حالة الطقس
الجريمة والعقاب
لجوء واغتراب
كوفيد-19
منوعات
حول العالم
إعلام وحريات
نجوم وفن
موسيقى
سينما ودراما
سوشيال ميديا
علوم وآثار
مرايا
فيديو
بودكاست
إنفوغراف
كوميكس
قصص تفاعلية
ألبوم الصور
ألعاب ومسابقات
بودكاست
Top Menu
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
القناة 12 الإسرائيلية: صفارات الإنذار تدوي في النقب للمرة الثالثة اليوم
عاودت قنوات التلفزة العالمية والإقليمية اهتمامها بالشأن
السوداني
، بعد تجاهل استمر عدة أيام، خصوصاً في ما يتعلق
باعتصام نحو مئات الآلاف أمام مقر قيادة الجيش السوداني
في الخرطوم، ومثلهم في الشوارع والأحياء.
ومنحت كثير من القنوات مساحات زمنية واسعة، منذ يوم الإثنين الماضي، للأحداث المتلاحقة في محيط قيادة الجيش، بعد الاشتباكات الدامية بين قوات أمنية ووحدات من الجيش حاولت حماية المعتصمين من محاولة الأمن فض الاعتصام أكثر من مرة. وانتهت تلك الاشتباكات بسقوط قتلى ومصابين.
ولعلّ صور ومقاطع الفيديو الخاصّة بالناشطة السودانية آلاء صلاح، والتي انتشرت منذ ليل الإثنين، ولا تزال مستمرّة في التداول حتى اللحظة، من أبرز المشاهد التي أعادت الاهتمام بقضيّة الاحتجاجات السودانيّة. والشابة التي أُطلق عليها تعبير "كنداكة" لتوصيفها، وهو اسم الملكات النوبيات في السودان، ويُستخدم خلال الاحتجاجات ضدّ نظام عمر البشير للدلالة على النساء المشاركات في التظاهرات، أصبحت تعبيراً عن مصطلح "صوت المرأة ثورة".
وتركت الصور ومقاطع الفيديو للشابة تأثيراً كبيراً في نفوس الناشطين في السودان والناشطين العرب عموماً، ما استقطب اهتماماً إضافياً بالتظاهرات السودانيّة. وأدت التعليقات الكثيفة والتداول الكبير لمقاطع فيديو الشابة بينما تتلو أبياتاً من قصيدة للشاعر السوداني أزهري محمد علي، ويُردّد خلفها المحتجّون كلمة "ثورة"، إلى تغطية إعلاميّة للحراك، في أغلب وسائل الإعلام العربيّة والعالميّة.
لكنّ مراسلي القنوات في الخرطوم ما زالوا يواجهون مشكلة تصوير الحشود البشرية، حيث تمنع الأجهزة الأمنية دخول أجهزة التصوير والنقل الحي، في حين اعتمد المراسلون على التصوير عبر هواتفهم الذكية أو على المقاطع القصيرة التي يصورها المعتصمون أنفسهم.
اقــرأ أيضاً
سودانية تلهم العالم: "نحن اللي سقينا النيل من دمنا"
ونجح تجمّع المهنيين السودانيين قبل أيام في تدشين قناة تلفزيونية خاصة به تعمل خارج السودان تحت اسم "سودان بكرة"، ظلت تبث باستمرار، خلال الأيام الماضية، مقاطع فيديو وبيانات قوى المعارضة وأغاني وطنية، وتقوم بدور كبير في التحشيد للاعتصام.
ولا تزال وسائل الإعلام المحلية ممنوعة من تغطية الأحداث، وتعتمد فقط على البيانات الرسمية الحكومية. بينما تفرض الأجهزة الأمنية رقابة قبْلية على الصحف وتأمرها بحجب مواد متعلقة بالاعتصام. وفي حالة رفضها ذلك فإنها تُمنع من الصدور.
أما التطور الأبرز، فهو حجب مواقع التواصل الاجتماعي التي يعتمد عليها المحتجون كثيراً في حشد بعضهم البعض، وتعتمد عليها أكثر المعارضة، وعلى رأسها تجمّع المهنيين السودانيين في إصدار البيانات والتوجيهات. ويأتي ذلك تزامناً مع تردّ كليّ في خدمات الإنترنت. وعلى عكس ما حدث في الأشهر الأولى للاحتجاجات السودانية، فإن الناشطين نجحوا في استخدام برامج كسر الحجب (في بي إن) للوصول إلى مواقع التواصل الاجتماعي، بينما واجه بعض الناشطين صعوبةً في الاتصال بتلك البرامج أيضاً.
ويقول عضو شبكة الصحافيين السودانيين، الصحافي أحمد خوجلي، إن التجاهل الذي حدث من وسائل الإعلام العالمية مرتبط بوجود أحداث في الفترة الأولى أكثر أهمية، مثل التطورات المتلاحقة في الجزائر ومظاهرات السترات الصفراء في فرنسا وكذلك الملف الليبي وخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، فيما يعود تجاهل القنوات الإقليمية للحدث السوداني بسبب أجندة الدول وظلال الأزمة الخليجية.
ويوضح خوجلي، لـ "العربي الجديد"، أن عودة القنوات التلفزيونية للاهتمام من جديد بالثورة السودانية سببه التطور الذي حدث فيها، والذي وصل إلى مرحلة الاشتباكات في محيط القيادة العامة للجيش السوداني، وبالتالي تحولت إلى حدث يستحق الاهتمام.
ويشير إلى أنّ الأمن السوداني يصر على تكبيل الدور الطبيعي للصحافة السودانية، من خلال فرضه الرقابة على صحف مؤثرة، بينما يتجاوز عن الصحف الحكومية والأقرب للحكومة والتي تنشر ما يريده النظام.
ويؤكّد أن حجب مواقع التواصل الاجتماعي سيكون له تأثير على تحركات الشارع، لكنّه لن يكون تأثيراً كبيراً، مبيناً أن السودانيين في الخارج سيكونون أكثر المتضررين إذ إنّهم لن يتمكنوا من متابعة الأحداث أولاً بأول. ويُشير إلى أنّ الدور الكبير الذي لعبته وسائل التواصل الاجتماعي في توثيق جرائم النظام تجاه المحتجين في الشوارع والمعتصمين أمام مقر الجيش، مع سرعة نشرها.
زين العابدين بن علي
الصورة
الدروس الخاطئة لنادي الاستبداد من الثورات العربية
رفيق عبد السلام
رفيق عبد السلام
عرض التفاصيل
الصورة
هيكل تشريعي صوري ثانٍ في تونس
سالم لبيض
سالم لبيض
أكاديمي تونسي ووزير سابق
عرض التفاصيل
الصورة
احمِ حدودي وتجاوز كل الحدود
سلام الكواكبي
سلام الكواكبي
كاتب وباحث سوري مقيم في فرنسا
عرض التفاصيل
الصورة
جمهورية الصمت في تونس
سالم لبيض
سالم لبيض
أكاديمي تونسي ووزير سابق
عرض التفاصيل
الصورة
تونس إلى مبايعة لا انتخابات
رفيق عبد السلام
رفيق عبد السلام
عرض التفاصيل