في وقتٍ لم يعد هناك أيّ شكّ عالمياً في وجود الإبادة في غزّة، أصبحت لوبيّات الكيان في أميركا وأوروبا وفرنسا بالذات هي من تقرّر إخفاء فلسطين، والصوت الفلسطيني.
كان بابا الكنيسية الكاثوليكية، البابا فرنسيس، داعيًا إلى السلام بين الشعوب والأديان، والتسامح والحوار، ونبذ الحروب والعنصرية، سواء كانت دينية أم عرقية.