روما بذكريات السداسية القاسية يدخل جحيم "الكامب نو"
روما لم يفز بتاتاً في الكامب نو (Getty)
تستكمل اليوم مباريات ربع نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، حين يحلّ نادي روما ضيفاً على برشلونة في ملعب الكامب نو، في مواجهة يتوقع فيها الجميع تفوق أصحاب الدار نظراً للفوارق الفنية والأسماء الحاضرة.
على ملعب الكامب نو لن تكون مهمة روما الإيطالي سهلة أبداً أمام أبناء المدرب الإسباني إرنستو فالفيردي، الذي يُظهر لاعبوه في الفترة الأخيرة روحاً قتالية عالية، وقد ظهر ذلك للجميع في مباراة إشبيلية، لا سيما بعد دخول النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي والذي يعول عليه الجميع لقيادة النادي الكتالوني للقب السادس في تاريخه.
في الجانب الآخر، يعلم نادي روما صعوبة المهمة في تجاوز النادي الكتالوني نظراً للفوارق الفنية بين الطرفين، لكن مدربه أوزيبيو دي فرانشيسكو يمتلك الكثير من الخطط التكتيكية كي يخرج بنتيجة إيجابية على أقل تقدير، وتأجيل الحسم إلى لقاء العودة في الأولمبيكو، وهو الذي تنفس الصعداء بعد انضمام اللاعب رادجا ناينغولان إلى القائمة بالرغم من معاناته البدنية.
ولدى التاريخ حكاية مع روما وبرشلونة، فقد كانت المواجهة الأولى بينهما على ملعب الكامب نو عام 2002 في دور مجموعات دوري الأبطال، حينها تقدم كريستيان بانوتشي للذئاب في الدقيقة 54، قبل أن يظهر الهولندي باتريك كلويفرت الذي نجح في معادلة الكفة في الدقيقة 84.
ولم يلتق بعدها الطرفان سوى مرة ثانية في مدينة برشلونة، وحينها تلقى أبناء العاصمة الإيطالية ضربة قوية، وكان ذلك في عام 2015 بغياب الملك فرانشيسكو توتي، إذ سقط روما بستة أهدافٍ لواحد، بعدما سجل ميسي هدفين والأوروغوياني لويس سواريز هدفين وكلّ من المدافع الإسباني جيرارد بيكيه والبرازيلي أدريانو هدفاً واحداً.
(العربي الجديد)
على ملعب الكامب نو لن تكون مهمة روما الإيطالي سهلة أبداً أمام أبناء المدرب الإسباني إرنستو فالفيردي، الذي يُظهر لاعبوه في الفترة الأخيرة روحاً قتالية عالية، وقد ظهر ذلك للجميع في مباراة إشبيلية، لا سيما بعد دخول النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي والذي يعول عليه الجميع لقيادة النادي الكتالوني للقب السادس في تاريخه.
في الجانب الآخر، يعلم نادي روما صعوبة المهمة في تجاوز النادي الكتالوني نظراً للفوارق الفنية بين الطرفين، لكن مدربه أوزيبيو دي فرانشيسكو يمتلك الكثير من الخطط التكتيكية كي يخرج بنتيجة إيجابية على أقل تقدير، وتأجيل الحسم إلى لقاء العودة في الأولمبيكو، وهو الذي تنفس الصعداء بعد انضمام اللاعب رادجا ناينغولان إلى القائمة بالرغم من معاناته البدنية.
ولدى التاريخ حكاية مع روما وبرشلونة، فقد كانت المواجهة الأولى بينهما على ملعب الكامب نو عام 2002 في دور مجموعات دوري الأبطال، حينها تقدم كريستيان بانوتشي للذئاب في الدقيقة 54، قبل أن يظهر الهولندي باتريك كلويفرت الذي نجح في معادلة الكفة في الدقيقة 84.
ولم يلتق بعدها الطرفان سوى مرة ثانية في مدينة برشلونة، وحينها تلقى أبناء العاصمة الإيطالية ضربة قوية، وكان ذلك في عام 2015 بغياب الملك فرانشيسكو توتي، إذ سقط روما بستة أهدافٍ لواحد، بعدما سجل ميسي هدفين والأوروغوياني لويس سواريز هدفين وكلّ من المدافع الإسباني جيرارد بيكيه والبرازيلي أدريانو هدفاً واحداً.
(العربي الجديد)
