أزمة رونالدو قبل مواجهة المغرب.. كاميرا "العربي الجديد" تكشف الحقيقة

أزمة رونالدو قبل مواجهة المغرب.. كاميرا "العربي الجديد" تكشف الحقيقة في تدريبات البرتغال

الدوحة
avata
إسلام المؤدب
صحافي رياضي تونسي. انضم لأسرة العربي الجديد عام 2022.
08 ديسمبر 2022
+ الخط -

أثار النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو الجدل من جديد، بعد الأخبار التي راجت حول توتر علاقته بمدربه فرناندو سانتوس، ورغبته في مغادرة معسكر المنتخب، بسبب عدم الاعتماد عليه في التشكيل الأساسي.

وخيّم شبح "الدون" على المؤتمر الصحافي الذي حضره أوتافيو، لاعب نادي بورتو، الخميس، للحديث عن مواجهة الدور ربع النهائي للمونديال أمام المنتخب المغربي، حيث كانت أغلب الأسئلة متمحورة حول النجم السابق لمانشستر يونايتد الإنكليزي.

ودفعت الأسئلة المتكررة والمتعلقة بنفس الموضوع، اللاعب للضحك في كل مرة، خصوصا أنه وقع تجاهل وجوده بالكامل، مع التركيز على زميله في الفريق، وأزمته مع مدربه.

وشهدت الحصة التدريبية التي تواجدت بها كاميرا "العربي الجديد" حضورا غير مسبوق لوسائل الإعلام العالمية، بسبب أزمة رونالدو، الذي كان بدوره حاضرا في التدريبات، ما نفى جميع الشائعات التي انتشرت حوله.

وكان فرناندو سانتوس، المدير الفني للمنتخب البرتغالي، طيلة الربع ساعة الأولى التي تم تخصيصها للإعلاميين منعزلا، ولم يتحدث مع كريستيانو أو مع أي لاعب آخر من الفريق.

يذكر أن الاتحاد البرتغالي قد نشر بيانا، في وقت سابق، نفى خلاله جميع الإشاعات المتعلقة بمغادرة رونالدو لدولة قطر، وعودته إلى بلاده.

ذات صلة

الصورة
الزنيتي يملك خبرة كبيرة (العربي الجديد/Getty)

رياضة

اعتبر حارس نادي الرجاء المغربي، أنس الزنيتي أن المنتخب المغربي مطالب بحصد كأس أمم أفريقيا التي تقام في ساحل العاج، لأن التتويج هو الأهم في هذه المسابقة.

الصورة

رياضة

تفاعل اللاعب شانسيل مبيمبا، مع تأهل منتخب بلاده الكونغو الديمقراطية إلى الدور الثاني في مسابقة كأس أمم أفريقيا لكرة القدم.

الصورة
الوحيشي واثق من قدرات المنتخب المغربي (العربي الجديد/Getty)

رياضة

أكد المدرب التونسي، منتصر الوحيشي، أنه ينتظر من منتخب المغرب تقديم مستوى جيد في المواجهة التي تنتظره أمام منتخب زامبيا، الأربعاء، في الجولة الثالثة من المجموعة

الصورة

رياضة

تعيش مدينة سان بيدرو أجواء احتفالية استثنائية في مختلف شوارعها وأزقتها، استعداداً لمباراة المغرب والكونغو الديمقراطية.

المساهمون