مواقف

الصورة
مطعم كنتاكي في ماليزيا 3 فبراير 2021 (Getty)
هناك 5 تطورات حدثت هذا الأسبوع وتشير إلى أن الحملات الشعبية لمقاطعة منتجات وسلع إسرائيل والداعمين لها لا يزال يشتد عودها وتقوى يوما بعد يوم، وأنها لم تتراجع
مصطفى عبد السلام
مصطفى عبد السلام
01 مايو 2024
الصورة
متظاهرون داعمون لفلسطين في جامعة تكساس أمس الأول (نوري فالبونا/رويترز)
موقف
من احتجاجات الطلّاب في جامعة تكساس الأميركية (Getty)
موقف
التحديثات الحية

بعد أيام من الهجوم الإيراني غير المسبوق على إسرائيل رداً على استهداف تل أبيب قنصلية إيران في دمشق، فرضت أميركا وبريطانيا جولة جديدة من العقوبات على طهران.

أظهرت قمّة تونس الثانية في غضون أقلّ من شهرين، بين قادة الجزائر وتونس وليبيا، على أن منسوب الثقة السياسية والإيجابية بين القادة وصل إلى مرحلة عميقة.

أكثر كلمة اقتصادية قرأتها عن إيران خلال السنوات الماضية، هي "العقوبات". وربما يتوارد لمن رأى مسلسل العقوبات أن طهران ستعدّل من سياساتها ولكن ما حصل العكس.

السباح الماهر والذكي، وهو الحكومة هنا إذا كنا نتحدث عن الأسعار والدولار، هو من يقول الحقيقة، من يؤمن بالشفافية والإفصاح وتداول المعلومات، يبتعد عن المبالغة .

يتخبّط الاحتلال الإسرائيلي في حربه على غزّة، بينما يُحاول الغرب الدفاع عن روابطه المصطنَعة مع الاحتلال ضدّ معارضة تتّسع بين صفوف مواطنيه.

ضاع السودان وتعرض أمنه القومي لخطر شديد ودخلت البلاد في نفق حالك السواد، وفر منها الملايين، وحتى لو انتهت الحرب اليوم أو غداً، فإن مستقبل الدولة بات مهددا.

ظلت إسرائيل كأكبر متلق للمساعدات الخارجية الأميركية منذ تأسيسها في سنة 1948. وتشير الإحصائيات الأميركية إلى حصولها خلال تلك الفترة على نحو 317 مليار دولار.

تتهاوى دول وتسقط على أعتاب فلسطين، تكشف غزة كذبهم تباعاً يوماً بعد يوم، تتسابق حكومات لإرضاء إسرائيل بكل قواها، ولا يوقفها شيء ولا يُخجلها كمّ المآسي.