قصر الحمراء في غرناطة... أيقونة العمارة الإسلامية بالأندلس
قصر الحمراء في إسبانيا يستقبل ملايين السياح سنوياً (كان بوزدوغان/الأناضول)
يوفر فرصة الاطلاع على عراقة العمارة الإسلامية بين القرنين الثامن والرابع عشر الميلاديين (كان بوزدوغان/الأناضول)
القصر شُيّد على مساحة 142 ألف متر مربع في منتصف القرن الثالث عشر في غرناطة، عاصمة دولة بني الأحمر (بنو نصر) (كان بوزدوغان/الأناضول)
يتربع القصر على تلة تتوسط قلعة حصينة، وهيكل القصر بخلاف القلعة يعبّر عن الرقة والنعومة (كان بوزدوغان/الأناضول)
يحتوي القصر على العديد من الزخارف اليدوية، وخاصة الأعمال الحجرية والخشبية والفسيفساء والخزف (كان بوزدوغان/الأناضول)
تحوّل إلى رمزٍ معماري بحدائقه الغناء وبركة الماء التي تتوسط الفناء عاكسة انسجامها مع الهياكل العامة (كان بوزدوغان/الأناضول)
حافظ القصر على جماليته الفريدة وزخارفه الأصيلة التي تعكس جمال وعراقة العمارة الأندلسية (كان بوزدوغان/الأناضول)
قصر الحمراء مدرج على قائمة "يونسكو" للتراث الثقافي العالمي (كان بوزدوغان/الأناضول)
التصميم المعماري لقصر الحمراء يحمل بين ثناياه فناً يعبر عن التواضع والروعة معاً (كان بوزدوغان/الأناضول)
تحمل جدران القصر منقوشات كتبت بالخط الأندلسي لدولة بني الأحمر (كان بوزدوغان/الأناضول)
يستقبل قصر الحمراء في إسبانيا، أيقونة العمارة الإسلامية في الأندلس، ملايين السياح سنوياً، ويوفر لهم فرصة الاطلاع على عراقة العمارة الإسلامية بين القرنين الثامن والرابع عشر الميلاديين.
القصر الذي تم تشييده على مساحة 142 ألف متر مربع في منتصف القرن الثالث عشر في غرناطة عاصمة دولة بني الأحمر (بنو نصر)، تحوّل إلى رمزٍ معماري بحدائقه الغناء وبركة الماء التي تتوسط الفناء عاكسة انسجامها مع الهياكل العامة.
ويحتوي قصر الحمراء، الذي يصفه زواره بأنه "قصر من عالم الحكايات الأسطورية"، على العديد من الزخارف اليدوية، وخاصة الأعمال الحجرية والخشبية والفسيفساء والخزف.
(الأناضول)
