أنشأت الحكومة الأميركية مجلساً فيدرالياً من 22 عضواً، بينهم رؤساء شركات تكنولوجيا عملاقة، لتقديم المشورة لها بشأن الاستخدام "الآمن" لتقنيات الذكاء الاصطناعي.
في مقاطع مزيفة بواسطة الذكاء الاصطناعي حظيت بانتشار واسع، ظهر اثنان من نجوم بوليوود وهما ينتقدان الحزب الحاكم ويطلبان من الناس التصويت لحزب المؤتمر المعارض.