كانت موضع تندّر من صديقاتها في الصغر، وألمّ بها حادث بشع كسر عمودها الفقري،، ولكنّه لم يكسر فتنتها، وبفنّها غسلت خطاياها كلّها.. إنها الفنانة فريدا كاهلو.
في المدينة لا نشمّ سوى روائح الإسفلت، بعد أن كنّا نشم في القرى التي هجرنا روائح حافَّات الترع وحولها نباتات الحلفاء أو الهيش أو نباتات الغاب المُهمَلة.