يضع قرار جامعة لايدن الهولندية بإلغاء عدد من برامجها في تخصّصات اللغة العربية والدراسات الأفريقية قروناً من التبادل الثقافي بين الشرق والغرب على المحك.
لا يتوقف الكاتب الهولندي في ثنايا تاريخ الإسكندرية القديم، بل يتخذ من جولاته فيها وحواراته مع سكانها وسيلة لاستطلاع أحوال المدينة، ونقد رؤيته الأوروبية لها.