صحافية لبنانية؛ رئيسة قسم المنوعات والميديا في "العربي الجديد".
من أفغانستان إلى العراق، وصولاً إلى إيران، لم تتردّد الولايات المتحدة وحليفتها إسرائيل في اعتناق الخطاب النسوي لخدمة أهداف عسكرية أو جيوسياسية.
بدأ الإعلام الغربي بتغيير خطابه تجاه ما يحدث في غزة، في وقتٍ لا تزال فيه شركات سيليكون فالي مثل غوغل وميتا وأمازون، تمارس دوراً نشطاً في دعم الاحتلال
رغم أن حرب الإبادة في غزة هي الأشد توثيقاً، يلجأ بعض المستخدمين إلى توليد صور بواسطة الذكاء الاصطناعي آخرها بعد قتل أطفال الطبيبة آلاء النجار
اعترفت "مايكروسوفت" بأنها قدّمت خدمات قائمة على الذكاء الاصطناعي وحوسبة لجيش الاحتلال الإسرائيلي. نعود هنا إلى أبرز استخدامات هذه التقنيات في إبادة الغزيين
التأريخ لمرحلة الحرب الأهلية اللبنانية يبدو أسهل إذا ما تتبعنا سيرة مؤسسات الإعلام اللبناني، التلفزيونات تحديداً، التي نشأ بعضها وازدهر خلال الحرب
من غرف الألعاب إلى ساحات المعركة، تحوّل شبان أوكرانيون إلى مسيّري طائرات (درونز) بعد أن أثبتوا مهاراتهم في معركة يتحكم فيها الإبهام أكثر من البندقية
وادي السيليكون الإسرائيلي مركز تكنولوجي عسكري تستخدمه إسرائيل لاختبار تقنيات مراقبة وقتل تُطبَّق على الفلسطينيين، بتمويل وتعاون وثيق مع شركات أميركية
منذ سقوط نظام الأسد، تطغى الضبابية على المشهد الإعلامي السوري، ما ظهر بوضوح في الأيام الماضية، مع غياب المصادر التي توثق المجازر التي ارتكبت في الساحل
على هامش مؤتمر أريج السنوي الذي أقيم في البحر الميّت في الأردن، التقت "العربي الجديد" نقيب الصحافيين التونسيين زياد الدبار للحديث عن أوضاع الصحافيين
حكمت محكمة في كاليفورنيا لصالح "واتساب" ضد شركة NSO الإسرائيلية بتهمة استغلال برمجية بيغاسوس للتجسس على نحو 1400 شخص، بينهم صحافيون وناشطون