توحي التغييرات في الحكومة وديوان الرئاسة التي أجراها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بدلالات عدة، وتمهد تغييرات بوتين لضبط الخلافات والتركيز على حرب أوكرانيا.
تصاعدت التحديات أمام حلف شمال الأطلسي الذي دخل مرحلة جديدة من تاريخه، إذ تحقق روسيا تقدماً على الجبهة الأوكرانية في مقابل تراجع الدعم، خصوصاً الأميركي، لكييف.