Skip to main content
نسخة تجريبية
مواقع أخرى:
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
مباشر
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
أخبار
سياسة
اقتصاد
مقالات
تحقيقات
رياضة
ثقافة
مجتمع
منوعات
مرايا
بودكاست
البث المباشر
Main navigation
أخبار
مصر
سورية
فلسطين
الخليج
العراق
عربي
دولي
أخبار عاجلة
سياسة
تقارير عربية
تقارير دولية
تحليلات
رصد
مقابلات
سيرة سياسية
ملحق فلسطين
مدونات
اقتصاد
أسواق
اقتصاد الناس
اقتصاد عربي
اقتصاد دولي
طاقة
سياحة وسفر
سيارات
مقالات
آراء
زوايا
قضايا
مواقف
كاريكاتير
تحقيقات
تحقيق
تحقيق متعدّد الوسائط
تحت المجهر
رياضة
كرة عربية
كرة عالمية
ميركاتو
رياضات أخرى
بعيدا عن الملاعب
كأس العالم 2022
كأس آسيا 2023
كأس أمم أفريقيا 2023
ثقافة
آداب وفنون
مع غزة
كتب
وقفات
نصوص
أصدقاء لغتنا
مجتمع
قضايا وناس
المرأة
طلاب وشباب
صحة
بيئة
حالة الطقس
الجريمة والعقاب
لجوء واغتراب
كوفيد-19
منوعات
حول العالم
إعلام وحريات
نجوم وفن
موسيقى
سينما ودراما
سوشيال ميديا
علوم وآثار
مرايا
فيديو
بودكاست
إنفوغراف
كوميكس
قصص تفاعلية
ألبوم الصور
ألعاب ومسابقات
بودكاست
Top Menu
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
صحيفة لطلاب جامعة كاليفورنيا: مؤيدو إسرائيل استخدموا العنف لتفريق احتجاج مؤيد للفلسطينيين في الحرم الجامعي
ستون منزلاً من أصل 135 عاد سكانها إليها في مخيم المية ومية للاجئين
الفلسطينيين
، في صيدا،
جنوب لبنان
، من بينها 66 طاولها
دمار
جزئي. لكنّ
المنازل
التي لم يعد
السكان
إليها بعد الاشتباكات الأخيرة، أواخر الشهر الماضي، هي 15 دمرت بالكامل أو أحرقت فباتت غير صالحة للسكن.
مثل كلّ مرة، يدفع السكان الآمنون ضريبة تناحر الفصائل، إذ بدأت المواجهات الأخيرة في الخامس عشر من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، بين حركة فتح وجماعة أنصار الله. وعدا عن نزوح الأهالي إلى مناطق آمنة، وتعطيل مدارس وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل الفلسطينيين "الأونروا" في المخيم، لم تسلم خزانات المياه من رصاص وقذائف المقاتلين، إذ بلغ عدد الخزانات المتضررة 160، بالإضافة إلى تضرر خمس عشرة سيارة، وغير ذلك من أضرار في البنية التحتية للمخيم.
انتهت المعارك في المية ومية، باتفاق سياسي، وهو المخيم الذي لا تتعدى مساحته كيلومتراً مربعاً واحداً، ويسكن فيه نحو خمسة آلاف لاجئ فلسطيني، ويقع على تلة مشرفة على مدينة صيدا. أزيلت السواتر الترابية من الشوارع، ورفع الردم من الطرقات، لكنّ عدداً من الأهالي لم يتمكنوا من العودة.
بعد أحداث العنف التي حصلت، وسقط فيها أربعة قتلى وأكثر من ثلاثين جريحاً، وطاولت الجوار اللبناني، خصوصاً بلدة المية ومية، ارتفعت أصوات أهل هذه البلدة لإنهاء الحالة المسلحة في المخيم. لكنّ الأصوات التي ارتفعت لم تتوقف عند هذا الحد، وبدأت بمطالبة الدولة اللبنانية بإعادة الأراضي التابعة إلى أهالي البلدة والتي أنشئ عليها المخيم، وكان ذلك خلال زيارة وفد من بلدة المية ومية ترأسه راعي أبرشية صيدا ودير القمر للروم الملكيين الكاثوليك، المطران إيلي الحداد، لرئيس الجمهورية اللبنانية ميشال عون، إذ عرض الوفد مع رئيس الجمهورية ملف أملاك أبناء بلدة المية ومية التي يشغلها الفلسطينيون في منطقتي عين الحلوة والمية ومية، لناحية التعويضات وإزالة التعديات الحديثة، وتحرير هذه الأراضي والعقارات من رسوم الانتقال بين الورثة والإعفاء من تطبيق القوانين المرعية.
اقــرأ أيضاً
سطوح خضراء في عين الحلوة
من الجدير بالذكر أنّ العديد من سكان المخيم الذين بنوا بيوتهم في التعديات الحديثة هم من سكان المخيم التحتاني الذي كان ملاصقاً لبلدة المية ومية، وكانوا ممن حرقت بيوتهم وجرفت على أيدي أحزاب يمينية لبنانية، عام 1982 بعد الاجتياح الإسرائيلي للبنان، كما جرى تهجير أكثر من ثلاثة آلاف نسمة من أهله إلى المخيمات المجاورة.
اليوم، يعيش المخيم حياة بؤس، فالبيوت مدمرة أو متضررة، والتهجير حاصل، والبنية التحتية سيئة، فلا كهرباء، أو مياه. وفي عملية إعادة الحياة إلى المخيم، يقول مسؤول الإعلام في اللجنة الشعبية لمخيم المية ومية، أبو سليمان: "بعد الاشتباكات المؤسفة والكشف على خزانات المياه، تبين أنّ هناك 160 خزاناً سعة ألف، أو ألفي ليتر، قد تضررت، تبرع المجلس النرويجي بتأمين الخزانات. أما بالنسبة للبنية التحتية والمياه، والمحطات الأرضية، فتبين بعد الكشف أنّ كلفة تصليحها تبلغ 15 ألف دولار أميركي، وتنتظر الأونروا التمويل لدفع كلفة التصليح. أما بالنسبة للكهرباء، فقد تعرضت أسلاك الكهرباء والمحولات إلى دمار شامل فيها، خصوصاً في منطقة الشارع العام الذي كان عرضة للقصف المتبادل، وتحتاج الشبكة إلى مبلغ يصل إلى 2000 دولار، بالإضافة إلى مولد الكهرباء البديل الذي سيجري تأمينه للمخيم بالاتفاق مع شركة الكهرباء، وتوفير علب للكهرباء، وأسلاك للتوتر العالي، وهذا الأمر أخذته اللجنة الدولية للصليب الأحمر على عاتقها، وهي ستتكفل بدفع تكاليف المولد".
نهار الإثنين الماضي، وبعدما طلبت اللجان الشعبية من
التلاميذ
العودة إلى مدارسهم، عاد ما نسبته 80 في المائة، لكنّ هؤلاء وقعوا في أزمة التعويض عن أسابيع التعطيل التي خسروها من عامهم الدراسي الذي كان قد بدأ للتو قبل الاشتباكات، خصوصاً أنّ من بينهم تلاميذ الشهادتين المتوسطة والثانوية. أما من لم يعودوا إلى المدرسة فهم ممن لم يعودوا إلى المخيم مع أهاليهم أساساً بسبب تدمير وحرق منازلهم.
على صعيد الأهل، يكبر الخوف بينهم حول طرح ملف الأملاك في مخيم المية ومية، هم في الأساس هجروا من منازلهم السابقة في المخيم التحتاني قبل عقود. وهو ما يتطلب من وكالة "الأونروا" ومنظمة التحرير الفلسطينية أن تتحملا مسؤولية أولئك الناس، وتدافع عن قضيتهم حتى لا يصيروا مرة أخرى عرضة للتهجير.
اقــرأ أيضاً
فتيات فلسطينيات يلعبن كرة القدم
تشير أرقام وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل الفلسطينيين "الأونروا" إلى أنّ في مخيم المية ومية، أكثر من 4500 لاجئ مسجل. ويضم المخيم مدرستين تابعتين للوكالة، ومركزاً طبياً واحداً يعمل بشكل جزئي. أما البرامج التي تعمل عليها "الأونروا" هناك، فهي: التعليم، وشبكة الأمان الاجتماعي، والإعاقة، والصحة. وتعترف الوكالة قبل المشاكل الأمنية بمشاكل أساسية، وهي الظروف الاجتماعية الاقتصادية الصعبة، والنقص المتكرر في المياه.
مقالات
كاريكاتير
عودة إلى الرئيسية
الجامعة العربية وسورية
الجامعة العربية وسورية
كاريكاتير
علاء اللقطة
05 يناير 2017
دلالات
كاريكاتير
المعارضة
العجز
ذات صلة
الصورة
عماد حجاج
30 ابريل 2024
قمع احتجاجات الطلبة في أميركا
الصورة
عماد حجاج
29 ابريل 2024
مجازر غزة اليومية
الصورة
عماد حجاج
28 ابريل 2024
الضغوط الدولية على الحكومة الإسرائيلية
الصورة
عماد حجاج
27 ابريل 2024
فض اعتصامات الجامعات الأميركية
الصورة
سعد المهندي
27 ابريل 2024
الجامعات الأميركية
الصورة
طارق نجم
26 ابريل 2024
السجن الكبير
المزيد في مقالات
زوايا
مروان قبلان
عن حزب الله وجبهة "إسناد غزّة"
زوايا
سما حسن
مقبرة جماعية
آراء
علي أنوزلا
غزّة الشهيدة تحرّر العالم من الخوف