جددت أحزاب سياسية في الجزائر مطالباتها السلطة بفتح الفضاءات العامة والسماح للجزائريين بالتظاهر في الشارع، دعماً للشعبين الفلسطيني واللبناني وإسناداً للمقاومة، والتعبير عن موقف الشعب الجزائري على غرار شعوب العالم التي تتظاهر في السياق نفسه. وكانت آخر تظاهرة شعبية قد سمحت بها السلطات في أكتوبر/ تشرين