يقضي مصريون أيامهم الصيفية وهم يستمتعون بمياه النيل في القناطر الخيرية بمحافظة القليوبية، لمساعدتهم على تحمّل حرارة القاهرة القاسية، بسبب عدم قدرتهم على تحمّل تكاليف السفر إلى الشواطئ باهظة الثمن.
يعاني النازحون شمالي غربي سورية من أوضاع إنسانية كارثية داخل الخيام، فما إن تنتهي معاناة موسم البرد والوحول والصقيع وانعدام وسائل التدفئة، حتى يدخل فصل آخر من المعاناة مع بداية ارتفاع درجات الحرارة ودخول فصل الصيف وسط استمرار انعدام أبسط مقومات الحياة من كهرباء ومياه وصرف صحي ومصادر تبريد. هنا
لم تستطع الفنانة التشكيلية المصرية داليا رضوان التبرع الفوري لقوافل الإغاثة تضامناً مع الفلسطينيين في قطاع غزة فاختارت إطلاق مبادرتها بتدشين خط إنتاج لمشغولات يدوية تعبر عن فلسطين يخصص ربحها بالكامل لجهود إغاثة غزة. أطلقت داليا رضوان على مشروعها اسم "سندرة" نسبة إلى المكان الذي تعمل فيه على إعادة
أعاد الفنان المصري محمد عبلة جائزة منحته إياها ألمانيا "جوتة"، احتجاجاً على دعمها حرب الإبادة التي تشنّها إسرائيل على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.