فتحت الدراما المشتركة (السورية ــ اللبنانية) أمام كوادرها باباً جديداً للإنتاج، وهو باب منصات المشاهدة والدراما القصيرة غير المقيدة بثلاثين حلقة رمضانية
بالنسبة للفنانين، يُفترض أنّ لا وجودَ لجلادين لهم امتيازات، لأن الفنّ لا يخدم أيَّ طاغية أو مستبد أو مجرم حرب، لا يخدم الفنّ إلا البشر الذين يعانون من كل هؤلاء. عن الفن والثورة واقتحام المرأة عالم الرجال، كان لنا لقاء مع فنانة تشكيلية وروائية، نجمة صفٍّ أول في الدراما السورية خلال التسعينيات، ومن
بالنسبة للفنانين، يُفترض أنّ لا وجودَ لجلادين لهم امتيازات، لأن الفنّ لا يخدم أيَّ طاغية أو مستبد أو مجرم حرب، لا يخدم الفنّ إلا البشر الذين يعانون من كل هؤلاء. عن الفن والثورة واقتحام المرأة عالم الرجال، كان لنا لقاء مع فنانة تشكيلية وروائية، نجمة
مرت المسلسلات اللبنانية السورية المشتركة في الموسم الرمضاني الأخير على الشاشات مروراً عابراً، لكن الاستثناء الوحيد بينها هو ممسلسل "ع أمل" للمخرج رامي حنّا