تستمر العملة اليمنية (الريال) في التدهور المتسارع، بعد ثلاثة أعوام على قيام البنك المركزي اليمني بتنفيذ إصلاحات اقترحها صندوق النقد الدولي، لمعالجة أزمة العملة.
يعيش اليمن في العتمة حيث لا تصل التغذية الكهربائية إلى حوالي نصف السكان في العديد من المناطق، خاصة النائية منها، ما يرفع من معدلات الفقر ويزيد من الأزمات
يستمر التوقف في صادرات النفط منذ الهجوم على مرافق التصدير الحكومية في أكتوبر/ تشرين الأول 2022، في التأثير على الاقتصاد اليمني بشكل كبير مع اتّساع العجز المالي.
تصاعدت مخاوف المودعين في صنعاء في ظل الانقسام المصرفي وأزمة السيولة في اليمن والتي ظهرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي ثم عبر تنفيذ احتجاجات يتوقع أن تتصاعد .