عبد الله زيود

عبد الله الزيود

كاتب فلسطينيّ أردني، يعمل أخصّائيًا تربويًا في مجالي الإثراء والدمج ومنسقًا لخدمات الدعم في المدارس العالمية، حاصلٌ على عدّة جوائز أدبية منها، جائزة مؤسسة محمود درويش عام 2015. صدر له رواية تحت عنوان "يلتهم نفسه بادئًا بقدميه"، ورواية لليافعين تحت عنوان "العودة إلى ما بعد الكوكب الأحمر"، ومجموعة قصصية بعنوان "باولا". يقول "هذا كل ما لديّ: الكتابة. لستُ أعرف طريقةً أسمى للعيش، ولا مهرب من كلّ حزن الكون... سواها".

مقالات أخرى

احتجاجات ومسيرات داعمة للقضية الفلسطينية في جامعات كثيرة، منها: جامعة هارفارد، جامعة واشنطن، جامعة جورج ماسون، جامعة فلوريدا أتلانتك، جامعة كولومبيا في نيويورك، جامعة أريزونا.. لم يدعم هؤلاء الطلّاب قضية فلسطين ويرفعون شعارات التضامن مع أهلها؟

18 أكتوبر 2023

حين أفكّر بالأيام التي تسبق الموت، ينفتح درجٌ في ذهني على كتابات في الثقافة العربية المعاصرة كان لها تأثير مؤلم، مدهش ولا يمّحي من ذاكرتي، كتاباتٌ شكّلتني، وعبّدت (ولا تزال) بشكل أو بآخر طريقي إليه.

29 ديسمبر 2022

ماذا لو صار الأدباء يُبادرون بمشاركة فكرة لمنتجهم الأدبي القادم، ثم يضعون رابطاً لمن يرغبون في قراءة هذا العمل عبر صفحاتهم في مواقع التواصل، تقود المهتمين إلى صفحة الدفع الإلكتروني، وبمجرد دعمهم للمشروع يصبحون شركاء للكاتب بالأرباح! هل يمكن ذلك؟

09 ديسمبر 2022

في بادرة لم تحدث في كأس العالم من قبل، قدمت دولة قطر برنامج دعم ودمج متكاملا، يشمل أماكن مخصّصة لذوي الاحتياجات الخاصة والحركية وتذاكر مجانية ومقاعد للمرافقين، وغرفًا حسيّة مخصّصة للمصابين باضطراب التوّحد وذوي التحديات الذهنية وغيرها.

01 ديسمبر 2022

في كافتيريا حبيبي في مدينة تشنغدو في الصين، يجتمع العرب المقيمون في المدينة لتشجيع المنتخبات العربية المشاركة في مونديال كأس العالم، يجمعهم تاريخ يشتاقون له وهوية مشتركة تضمهم عبر رابط غير مرئي هو الروح.

25 نوفمبر 2022

يستخدم الصينيون العيدان بدلاً من الملاعق أثناء الطعام، وهو ما نجد به صعوبة بالغة نحن العرب، وغيرنا من الشعوب أيضاً. لكن ماذا لو حاولنا تعلّم الأكل بالعيدان؟ ما الخطوات التي علينا اتباعها؟ وبالمقابل، ماذا لو تعلّم الصينيون أكل المنسف باليد؟

20 نوفمبر 2022