سياسي سوري
أعتذر من القارئ والمتابع عن هذه الاستفاضة، وإشغاله في قضايا "صراعنا" الذي يراه البعض مصالح ومواقع ومكتسبات ونراه مصلحة وطنية عليا، على مبدأ الشراكة والوحدة، وبدلالات المشروع الوطني الديمقراطي، أولاً وأخيراً!