وجهت العملية الإرهابية بمدينة نيس (جنوب فرنسا)، ضربة جديدة للسياحة الفرنسية وخاصة بمنطقة كوت دازور. وأكد عاملون في السياحة ومحللون اقتصاديون أن الخطر الإرهابي في فرنسا غير من استراتيجيته وأصبح يستهدف المناطق السياحية، ما يؤثر سلباً على اقتصاد البلاد.