استشهد فلسطينيان، ليل الإثنين الثلاثاء، شرقي مدينة خان يونس، جنوبي قطاع غزة، بعد استهدافهما بصاروخ من طائرة استطلاع إسرائيلية، على مقربة من السياج الحدودي الفاصل.
وبعد نحو ساعة من الحادثة، سمحت سلطات الاحتلال الإسرائيلي لطواقم إسعافية تابعة للهلال الأحمر الفلسطيني بالوصول إلى المنطقة المستهدفة.
ووجد المسعفون الشهيدين "أشلاء" وجرى نقلهما إلى المشفى، ولم يتم التعرف إليهما.
وزعمت مصادر إسرائيلية أن الشهيدين اقتربا من السياج الفاصل وكانا يحملان جسماً "مشبوهاً"، ولم يصدر أي تعليق في غزة حول الحادثة.
وبعد نحو ساعة من الحادثة، سمحت سلطات الاحتلال الإسرائيلي لطواقم إسعافية تابعة للهلال الأحمر الفلسطيني بالوصول إلى المنطقة المستهدفة.
ووجد المسعفون الشهيدين "أشلاء" وجرى نقلهما إلى المشفى، ولم يتم التعرف إليهما.
وزعمت مصادر إسرائيلية أن الشهيدين اقتربا من السياج الفاصل وكانا يحملان جسماً "مشبوهاً"، ولم يصدر أي تعليق في غزة حول الحادثة.
وتزامن الحدث مع تحليق مكثف للطيران الحربي الإسرائيلي في أجواء قطاع غزة.
وقبل ذلك، قال شهود عيان إن طائرة إسرائيلية قصفت في وقت متأخر من يوم الإثنين، مرصدًا للمقاومة شرقي مدينة خان يونس، جنوبي القطاع.
وقال متحدث باسم جيش الاحتلال إن "سلاح الجو استهدف موقعًا عسكريًا لحركة حماس"، من دون تفاصيل إضافية.