لا تقل إن أمراً ما مستحيل (Getty)
سواء أكنت تعرّف نفسك إلى شخص ما في العمل أو تلتقي زبوناً في مقهى، يعدّ كلّ ما تقوله مهماً لأنه يترك انطباعاً لدى الشخص الآخر. وتؤكد رئيسة مؤسسة "ويل سيد" (أحسنت القول) دارلين برايس أنّ الكلمات التي قد تختارها من دون وعي، يمكن أن تؤثر على انطباع الآخرين عنك وعلى مصداقيتك أيضاً. هذه بعض الأمور التي تنصح بتجنّب قولها في اللقاءات الأولى وفق ما جاء في "ذي إندبندنت" البريطانية.
1 - هل تؤمن بالله؟
يعدّ تجنّب طرح هذا الموضوع أمراً بديهياً. بغضّ النظر عمّا إذا كنت شخصاً مؤمناً أم لا، ليس محبّذاً أن تسأل شخصاً تلتقيه للمرة الأولى عن انتمائه الديني.
2 - متى يحين موعد إنجاب طفلك؟
إذا كنت تشير إلى امرأة بأنها حامل فيما هي ليست كذلك، فهذه إهانة. من جهة أخرى، هذه الملاحظة سواء أكانت صحيحة أم خاطئة، هي مسألة شخصية وخاصة، ولا يجب التطرّق إليها خلال اللقاء الأول. قد يصبح الأمر عادياً في حال تطرّقت المرأة إلى الأمر لأسباب مهنية.
3 - هذا مستحيل!
الحديث عن مخاوف، والعمل على حلها هو أمر طبيعي. لكن القول إنّ أمراً ما هو مستحيل يعدّ سلبياً ويشير إلى عدم الاقتناع. في حال لم تعكس الأسئلة والتعليقات أموراً إيجابية، من الأفضل تجنبها، بحسب الخبيرة في مجال الأعمال لين تايلور.
4 - هل سمعت...؟
قد يجعلك نشر الشائعات أسوأ من الشخص الذي تتحدث عنه، بحسب الخبيرة في آداب السلوك روزاليندا أوروبيزا راندال.
5 - يعجبني زيّك!
تجنّب التعليق على مظهر الشخص أو أغراضه الشخصية حتى لو كان ذلك إيجابياً في اللقاء الأول. الأمر شخصي وخارج السياق. حتى بعدما تتعرف عليهم، كن حذراً في ما تقوله. بسبب الاختلاف بين الأشخاص في أماكن العمل، فإنّ عدم التعليق على هذه التفاصيل يعد أكثر أماناً. في المقابل، تحدّث عن أمور خاصة بالعمل.
6 - ما هو دخلك؟
السؤال عن المال الذي يحصل عليه الشخص هو مسألة شخصية. وقد يعدّ سؤال كهذا وقحاً في اللقاء الأول. وإذا كان لا بدّ من ذلك لأسباب مهنية، يمكن إجراء بعض الأبحاث.
7 - عذراً على إزعاجك!
لماذا تقول إنك مزعج؟ بحسب خبيرة السلوك باربرا باشتر، إذا كنت آسفاً حقاً على شيء لم تقله أو تفعله بعد، فلماذا تقوله أو تفعله إذاً؟ حين تريد الحديث إلى شخص والتعريف عن نفسك، من الأفضل القول: "المعذرة، هل لديكَ/ لديكِ بعض الوقت"؟.
اقــرأ أيضاً
1 - هل تؤمن بالله؟
يعدّ تجنّب طرح هذا الموضوع أمراً بديهياً. بغضّ النظر عمّا إذا كنت شخصاً مؤمناً أم لا، ليس محبّذاً أن تسأل شخصاً تلتقيه للمرة الأولى عن انتمائه الديني.
2 - متى يحين موعد إنجاب طفلك؟
إذا كنت تشير إلى امرأة بأنها حامل فيما هي ليست كذلك، فهذه إهانة. من جهة أخرى، هذه الملاحظة سواء أكانت صحيحة أم خاطئة، هي مسألة شخصية وخاصة، ولا يجب التطرّق إليها خلال اللقاء الأول. قد يصبح الأمر عادياً في حال تطرّقت المرأة إلى الأمر لأسباب مهنية.
3 - هذا مستحيل!
الحديث عن مخاوف، والعمل على حلها هو أمر طبيعي. لكن القول إنّ أمراً ما هو مستحيل يعدّ سلبياً ويشير إلى عدم الاقتناع. في حال لم تعكس الأسئلة والتعليقات أموراً إيجابية، من الأفضل تجنبها، بحسب الخبيرة في مجال الأعمال لين تايلور.
4 - هل سمعت...؟
قد يجعلك نشر الشائعات أسوأ من الشخص الذي تتحدث عنه، بحسب الخبيرة في آداب السلوك روزاليندا أوروبيزا راندال.
5 - يعجبني زيّك!
تجنّب التعليق على مظهر الشخص أو أغراضه الشخصية حتى لو كان ذلك إيجابياً في اللقاء الأول. الأمر شخصي وخارج السياق. حتى بعدما تتعرف عليهم، كن حذراً في ما تقوله. بسبب الاختلاف بين الأشخاص في أماكن العمل، فإنّ عدم التعليق على هذه التفاصيل يعد أكثر أماناً. في المقابل، تحدّث عن أمور خاصة بالعمل.
6 - ما هو دخلك؟
السؤال عن المال الذي يحصل عليه الشخص هو مسألة شخصية. وقد يعدّ سؤال كهذا وقحاً في اللقاء الأول. وإذا كان لا بدّ من ذلك لأسباب مهنية، يمكن إجراء بعض الأبحاث.
7 - عذراً على إزعاجك!
لماذا تقول إنك مزعج؟ بحسب خبيرة السلوك باربرا باشتر، إذا كنت آسفاً حقاً على شيء لم تقله أو تفعله بعد، فلماذا تقوله أو تفعله إذاً؟ حين تريد الحديث إلى شخص والتعريف عن نفسك، من الأفضل القول: "المعذرة، هل لديكَ/ لديكِ بعض الوقت"؟.