آمال قرامي

آمال قرامي

أستاذة دراسات النوع الاجتماعي بالجامعة التونسية، ناشطة حقوقية وكاتبة.

مقالات أخرى

يثبت الحضور النسائيّ السوري النوعيّ والديناميكيّ شدّة وعي السوريّات بمسؤولياتهن تجاه الوطن، وإيمانهنّ بضرورة استمرار الفعل السياسيّ وتنمية الرصيد النضاليّ.

22 مارس 2025

قلّما تجيب النساء والشابّات عن هذه الأسئلة ''المحرجة" لاعتبارات شخصية واجتماعية تجعل الإفصاح عن الإساءات الجنسية داخل المستشفيات والعيادات.

05 مارس 2025

إنّ تحميل المرأة وحدها مسؤولية الاهتمام بالأسرة وسدّ حاجات الجميع الأساسية والعاطفية والتربوية والرعائية، يجعل أنشطة الترفيه المسموح بها محدودة جدّاً

18 فبراير 2025

كلّما حاكت الفتاة أمّها الساهرة على رعاية الجميع، نجحت في انتزاع الإعجاب والتقدير، وأثبتت أنّها أضحت امرأة مؤهلة للزواج وقادرة على تقديم خدمات الرعاية!

11 يناير 2025

الاعترافات النسائية بالتعرّض للإذلال الجنسي والاغتصاب في المعتقلات قُوبلت، في الغالب، بصمت الرجال وتكتّم من تعرّضوا لمثل هذه الانتهاكات. ما أسباب ذلك؟

21 ديسمبر 2024

ليس إجبار الفلسطينيين على التجرّد من ملابسهم إلّا رسالة رمزيّة تتوعّد جميع المقاومين بالمصير الذي ينتظرهم، والمتمثّل في "كسر نواقض الرجولة" وتأنيثهم.

29 نوفمبر 2024

''لا تبك فأنت رجل''، ''لا تبك فإنّ بكاء الرجال الصناديد عار وشنار'' هذا ما نسمعه في مجتمعاتنا التي تنظر إلى بكاء الرجال بريبة فيما تراه مقبولا للنساء

15 نوفمبر 2024

بات الرجل مدعوًا إلى البحث عن المرأة العاملة التي تستطيع أن تتحمّل معه مسؤولية إعالة الأسرة، إذ ما عاد بإمكان أغلب الرجال الاضطلاع بالأدوار المتوقّعة منهم

07 نوفمبر 2024

أن تكوني نسويّة قاتلة للبهجة، معناه أن تكوني رافضة للمعايير الاجتماعية التي وضعها المجتمع الذكوري ليؤبّد خضوعك، معناه أن ترفضي البهجة المفروضة عليك قسرًا.

29 اغسطس 2024

لا يحق للنسويّة البيضاء أن تقرّر مصير غزة نيابة عن الفلسطينيات وتعيد هيكلة العلاقات الاجتماعية وفق شروطها، ولا الاستحواذ على حق الفلسطينيين في تقرير مصيرهم.

16 اغسطس 2024