بعد أن صار عضوا مؤسسا لكيان مسنود من الدولة المصرية ينتقل إبراهيم عيسى إلى شيطنة الفلسطينيين في مصر، ويذهب إلى إبلاغ السلطات الأمنية عنهم، ويؤلب المصريين ضدهم.
يعيش غالبية سكان غزة في حالة من الفقر المدقع بعد سبعة أشهر من العدوان الإسرائيلي المتواصل على القطاع، وتوقف الأعمال، وتدمير المؤسسات التجارية ومنع الحركة.